النهار
الأحد 23 فبراير 2025 04:29 مـ 25 شعبان 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جامعة المنوفية تستقبل الطلاب الوفدين بالجامعات المصرية في زيارة علمية لمعهد الكبد ومعهد الأورام تنفيذ فعاليات حفل تقييم العروض الرياضية لإدارة غرب المحلة التعليمية تأجيل محاكمة تاجر موز لقتله شخص بسلاح نارى بكفر شكر.. للخميس القادم مكتبة الإسكندرية تُصدر العددين الثامن عشر والتاسع عشر من حولية ”أبجديات” وزارة الشؤون الإسلامية السعودية تتوج الفائزين الست بمسابقة جائزة تنزانيا الدولية في دورتها 33 إمام وخطيب مسجد القرويين لـ”النهار”: ”القرويين” أول جامعة في التاريخ مر عليها أعظم العلماء والأطر بكافة التخصصات إياد نصار يحصل على أعلى تقييم من نقاد الوطن العربي عن دوره في «صلة رحم» رسميًا.. علي ماهر يرحل عن تدريب المصري وزارة الرياضة تكشف ملابسات الرعاية الصحية لـ إبراهيم شيكا محمود جهاد يواصل التأهيل في مران الزمالك مجدي عبدالعاطي يعلن تشكيل زد لمواجهة غزل المحلة الصحة: فحص 3 ملايين شاب وفتاة ضمن مبادرة «فحص المقبلين على الزواج» خلال عامين من انطلاقها

المحافظات

مؤتمر (التعايش والتسامح وقبول الآخر )بمكتبة الإسكندرية

تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال مركز الدراسات القبطية مؤتمرًا علميًا بعنوان: «التعايش والتسامح وقبول الآخر.. نحو مستقبل أفضل»، وذلك في الفترة من 22 وحتى 24 نوفمبر 2022م، بمركز المؤتمرات بمكتبة الإسكندرية.
يقام المؤتمر تحت رعاية الأزهر الشريف وبالتعاون مع الاتحاد الدولي للمؤرخين، وبمشاركة مطرانية مراكز الشرقية والعاشر من رمضان للأقباط الأرثوذكس، والمركز الثقافي الفرنسيسكاني، ومعهد التثقيف اللاهوتي للعلمانيين الرسل - جونية، ومركز دراسات مسيحية الشرق الأوسط بكلية اللاهوت الإنجيلية بالقاهرة، وجامعة القادسية/ جمهورية العراق، وجامعة سيدي محمد بن عبد الله/ المملكة المغربية.
يشارك في المؤتمر نخبة من المهتمين بقضايا التسامح والتعايش من المسئولين والقيادات الدينية المسيحية والإسلامية والمثقفين من مصر والعالم العربي. ويعرض المؤتمر أكثر من 130 ورقة بحثية يقدمها مجموعة من الباحثين من 14 دولة مختلفة.
يأتي المؤتمر انطلاقًا من أهمية الحوار كقيمة عُليا مناقضة ومعاكسة لفكرة التعصب، ولأهميته في مَد جسور التواصل والتفاهم وقبول الآخر، ولكونه مُؤسَسًا على الموضوعية ومُستندًا على العقلانية المستنيرة والوعي الجمعي. وتعد لغة الحوار سمة المجتمعات المتحضرة الراقية، ومن هنا كان منطلق هذه الانطلاقة الهامة نحو مستقبل أفضل.

موضوعات متعلقة