النهار
الإثنين 21 أبريل 2025 04:02 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ليفربول يواصل الصدارة ويقترب من الحسم.. تعرف على جدول ترتيب الدوري الإنجليزي ريال مدريد يتخطى عقبة بيلباو بهدف +90 في الدوري الإسباني نهضة بركان يقسو على شباب قسنطينة 4-0 ويضع قدما في نهائي كأس الكونفدرالية ميلان يخسر أمام أتالانتا بهدف نظيف في الدوري الإيطالي موعد مباراة الأهلي وصن داونز في نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا بعد إغلاق بلبن وكرم الشام.. مخاطر وجود البكتيريا والألوان المحظورة في الطعام إعلان نتائج الموسم الثالث من «ملتقى الأزهر الدولي للكاريكاتير والبورتريه» تحت عنوان: «غزة.. صمود لا ينكسر» انهيار عقار مكون من 3 طوابق دون إصابات بالشرقية محافظ الدقهلية : يوجه انذار شديد اللهجة لمالك منفذ القرية الأولمبية بالالتزام بالاسعار وتحسين جودة المنتجات مكتبة الإسكندرية تحتفي بيوم الربيع في نادي الاتحاد السكندري صحة الشرقية تكثف الوعي بمخاطر تناول الفسيخ تزامنا مع احتفالات شم النسيم شوط أول سلبي بين ريال مدريد وأتلتيك بيلباو في الدوري الإسباني

عربي ودولي

موسكو: الغرب يعاقب دول إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية بمنع وصول المنتجات الزراعية والأسمدة الروسية

كشفت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها اليوم الجمعة إن الولايات المتحدة وأوروبا تعاقب دول إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية بمنع وصول المنتجات الزراعية والأسمدة الروسية إلى الأسواق العالمية.

وحول الوضع بخصوص تنفيذ اتفاقيات اسطنبول، أفادت وزارة الخارجية بإنه خلاف لأوكرانيا، تعد روسيا أحد المصدرين الرئيسيين للأسمدة في العالم، والتي بدونها لن تتعرض الدول المستهلكة للغذاء فحسب، بل الدول المنتجة أيضا لخطر المجاعة، "ومع ذلك، لا تزال الشركات الروسية لا تستطيع القيام فقط بتزويد السوق العالمية بالأسمدة، ولكن أيضا نقل حوالي 300 ألف طن من المنتجات إلى البلدان الفقيرة مجانا".

وقالت الوزارة إن "الأمريكيين والأوروبيين في الواقع يعاقبون دول إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية ويمنعون وصول المنتجات الزراعية والأسمدة الروسية إلى الأسواق العالمية".

كما أوضحت الوزارة إلى أنه لا تزال هذه الأسمدة محجوبة بشكل رئيسي في مستودعات لاتفيا (80%)، وكذلك إستونيا وبلجيكا وهولندا، التي لا تسمح سلطاتها بشحنها عبر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة.

وتابعت الخارجية الروسية أن السبب الرئيسي لهذا الوضع، هو العقوبات الغربية أحادية الجانب، والتي كان من المفترض تحييد أثرها السلبي من خلال تنفيذ اتفاقيات اسطنبول.