النهار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 05:33 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مشاركة ثرية لأمانة منطقة الرياض وهيئة تطوير بوابة الدرعية في المنتدى الحضري العالمي وفد من طلاب جامعة حلوان يزور الكلية الجوية وزير الأوقاف يطالب قادة الأديان في العالم للعمل الضاغط من أجل وقف العدوان رئيس جامعة الأزهر: إطلاق اسم «شهداء غزة 2» على دفعة الطلاب الوافدين محافظ المنوفية يوجه بوضع مقترح لتطوير المنطقة أسفل كوبرى جيهان خلال جولته بقويسنا معرض سيتي سكيب العالمي ينطلق بالرياض الإثنين المقبل مشاركة ثرية لأمانة منطقة الرياض وهيئة تطوير بوابة الدرعية في المنتدى الحضري العالمي بالقاهرة أخصائية تغذية توضح كيفية التحكم في الوزن في عصرنا الحديث بحوث الصحراء يطلق حملة إرشادية لتعزيز النظم الغذائية المستدامة لمزارع الزيتون في جنوب سيناء محافظ البحيرة والقنصل الفرنسي تتفقدان معالم رشيد الأثرية والتاريخية محافظ البحيرة تستقبل القنصل الفرنسي فى رشيد وتؤكد عمق العلاقات المصرية الفرنسية ضبط 55 طن حديد تسليح وأسمنت بدون فواتير بمخزن بشبين القناطر

عربي ودولي

موسكو: الغرب يعاقب دول إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية بمنع وصول المنتجات الزراعية والأسمدة الروسية

كشفت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها اليوم الجمعة إن الولايات المتحدة وأوروبا تعاقب دول إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية بمنع وصول المنتجات الزراعية والأسمدة الروسية إلى الأسواق العالمية.

وحول الوضع بخصوص تنفيذ اتفاقيات اسطنبول، أفادت وزارة الخارجية بإنه خلاف لأوكرانيا، تعد روسيا أحد المصدرين الرئيسيين للأسمدة في العالم، والتي بدونها لن تتعرض الدول المستهلكة للغذاء فحسب، بل الدول المنتجة أيضا لخطر المجاعة، "ومع ذلك، لا تزال الشركات الروسية لا تستطيع القيام فقط بتزويد السوق العالمية بالأسمدة، ولكن أيضا نقل حوالي 300 ألف طن من المنتجات إلى البلدان الفقيرة مجانا".

وقالت الوزارة إن "الأمريكيين والأوروبيين في الواقع يعاقبون دول إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية ويمنعون وصول المنتجات الزراعية والأسمدة الروسية إلى الأسواق العالمية".

كما أوضحت الوزارة إلى أنه لا تزال هذه الأسمدة محجوبة بشكل رئيسي في مستودعات لاتفيا (80%)، وكذلك إستونيا وبلجيكا وهولندا، التي لا تسمح سلطاتها بشحنها عبر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة.

وتابعت الخارجية الروسية أن السبب الرئيسي لهذا الوضع، هو العقوبات الغربية أحادية الجانب، والتي كان من المفترض تحييد أثرها السلبي من خلال تنفيذ اتفاقيات اسطنبول.