المكسيك تعارض طرد روسيا أو تعليق عضويتها في المؤسسات والمنظمات الدولية
أكدت سفيرة المكسيك لدى موسكو نورما بينسادو معارضة بلادها طرد روسيا أو تعليق عضويتها في المؤسسات والمنظمات الدولية ولم تنضم إلى العقوبات.
في الوقت نفسه أشارت "بينساندو " إلى أن المكسيك تدين بشدة تصرفات موسكو في أوكرانيا، لكنها ترى أن روسيا "يجب أن تكون ممثلة على طاولة المفاوضات" من أجل إيجاد حل سلمي للنزاع.
وفي الأسبوع المقبل، سوف تنتقل الدبلوماسية للعمل كسفيرة للمكسيك في الدنمارك، بعد قضائها 5 سنوات في روسيا.
كانت لجنة وزراء مجلس أوروبا، قررت منتصف مارس، وبعد بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة بأوكرانيا، أن روسيا لا يمكن أن تكون عضوا في المنظمة، إضافة إلى دعوات منتظمة لتجريد موسكو من حق النقض "الفيتو" في مجلس الأمن التابع لهيئة الأمم المتحدة.