النهار
السبت 23 نوفمبر 2024 03:05 صـ 22 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مطورون: صفقة رأس الحكمة دليل على ثقة المستثمرين في السوق العقاري المصري ولدينا مشروعات متنوعة للاستثمار الاجنبي وزير الاسكان: 1.4 مليون وحدة سكنية.. و 2421 مشروع لمياه الشرب والصرف الصحى وتحلية مياه البحر ترتيب الدوري المصري بعد تعادل الأهلي مع الاتحاد السكندري الحكومة تبحث كيفية ضبط أسعار مواد البناء لإيقاف نزيف القطاع العقاري مطورون عقاريون يطالبون بتفعيل مبادرة بيع الوحدات العقارية بالدولار للأجانب مطورون عقاريون يرحبون بتحرير سعر الصرف ورفع سعر الفائدة انعقاد الجمعية العمومية العادية بنادي الحوار الرياضي بالمنصورة ”مروزق” يشيد بالمشاركة الفعالة لـ”أيادي مصر” الدقهلية في معرض القرية التراثية نجاح فريق طبى بمستشفى ميت غمر فى استئصال ٢٠ ورم ليفي من رحم فتاة الاتحاد السكندري يخطف تعادلاً قاتلاً أمام الأهلي في الدوري المصري «التربية والتعليم» تنفي تعميم ترحيل اختبارات شهر نوفمبر على مستوى الجمهورية الشيف الشربيني: رحت مكان الحادث ومشيت خوفت الأهالي يضربوني

عربي ودولي

زيلينسكي عن تهديدات بوتين النووية: لا أعتقد أنه يخادع بشأن الأسحلة النووية

قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إنه لا يعتقد أن نظيره الروسي، فلاديمير بوتن، خادع عندما قال إن موسكو ستكون مستعدة لاستخدام الأسلحة النووية للدفاع عن روسيا.

وأعلن بوتن في خطاب نقله التلفزيون الأسبوع الماضي، أن موسكو ستستخدم "كل الوسائل المتاحة" لحماية روسيا وشعبها إذا تعرضت وحدة أراضيها للتهديد.

وقال زيلينسكي، الذي قلل في السابق من أهمية مثل هذه التحذيرات باعتبارها ابتزاز نووي، لشبكة "سي.بي.إس نيوز"، الأحد، "انظروا، ربما كان الأمر بالأمس خدعة، الآن، يمكن أن يكون حقيقة".

وقال الرئيس الأوكراني إنه يمكن اعتبار الضربات الروسية لمحطتين نوويتين أوكرانيتين أو بالقرب منهما "استخداما عصريا للأسلحة النووية أو ابتزازا نوويا".

وتتهم كييف موسكو بقصف متكرر لمحطة الطاقة النووية زابوريجيا التي احتلتها روسيا خلال الحرب قبل أن تشن أيضا هجوما صاروخيا بالقرب من محطة بيفدينوكراينسكا النووية.

بالمقابل تنفي موسكو قصف محطة زابوريجيا، وتحمل كييف المسؤولية عن ذلك.

وحذرت الولايات المتحدة من "عواقب كارثية" إذا استخدمت روسيا أسلحة نووية في أوكرانيا.

ووسط توترات المشهد، أمر بوتن بأول تعبئة في روسيا منذ الحرب العالمية الثانية، تقضي باستدعاء 300 ألفًا من قوات الاحتياط للقتال في أوكرانيا في خضم تعزيز أوكرانيا موقعها في الجبهة الشمالية الشرقية وسط هجوم مضاد مستمر باستخدام دبابات روسية استولت عليها، مع تعهد كييف بمزيد من التوغل في الأراضي التي تسيطر عليها موسكو.