النهار
الأربعاء 22 يناير 2025 09:54 مـ 23 رجب 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
هل يحصل ترامب علي جائزة نوبل للسلام علي غرار اوباما كيف اعمت عنصرية نيتنياهو عن جنديين اسرائيليين وطواهما النسيان في الاسر منذ عشر سنوات ؟ شام الذهبي ترد على مهاجميها من الأطباء.. ما القصة ما هي الجملة الحازمة التي قالها مستشار ترامب لنيتنياهو وانهت الحرب بشكل فوري ؟ التشكيل الرسمية لقمة باريس سان جيرمان ومانشستر سيتي في دوري أبطال أوروبا بعد اتفاق وقف اطلاق النار .. تكلفة إعادة الإعمار في قطاع غزة تتجاوز ال 80 مليار دولار الجازولي يهنِّئ الرئيس السيسي ورجال الشرطة ويؤكد أنهم مثلاً يحتذى به في الشجاعة رئيس جهاز العاشر من رمضان يبحث مع مسؤولي ”الطرق والكباري” مستجدات تنفيذ خط سكة حديد الروبيكي – العاشر – بلبيس مفتي الجمهورية يهنِّئ الرئيس السيسي ووزير الداخلية ورجال الشرطة والشعب المصري بعيد الشرطة مفتي الجمهورية يستقبل وفدًا إندونيسيًّا رفيع المستوى من مجلس العلماء الإندونيسي بولاية جاكرتا لبحث التعاون في تدريب الكوادر الإفتائية بيراميدز يفوز على زد ويتصدر الدوري المصري صدقي صخر بلوك جديد لـ ”الصاغ علوي” من مسلسله ”النص”

عربي ودولي

بعد عاصفة الاستقالات.. بوريس جونسون يتنحى عن زعامة حزب المحافظين البريطاني

بعد يومين من الشد والجذب، أعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، اليوم الخميس، تخليه عن زعامة حزب المحافظين، وبقاءه في منصبه إلى حين اختيار قيادة جديدة.

وقال جونسون، للصحفيين: "حزب المحافظين يرى ضرورة اختيار زعيم جديد ورئيس للحكومة.. وسأبقى في منصبي حتى اختيار زعيم جديد".

وأضاف: "حاربت كثيرا لبقائي في منصبي، ليس لأنني أردت فعل ذلك لكن لأنني شعرت أنه واجبي وعملي".

وتابع: "حاولت إقناع زملائي، خلال الأيام الماضية، بعدم تغيير الحكومة، أنا أندم بشدة لأنني لم أتمكن من الاستمرار بتنفيذ الكثير من المشاريع".

وأشار جونسون إلى أنه "فخور جدا بالإنجازات التي حققتها حكومته".

وختم حديثه بالقول: "للزعيم الجديد كيفما كان أقول له سأدعمه قدر الإمكان".

وجاء إعلان جونسون بعدما ارتفع عدد الاستقالات بين الوزراء والمسؤولين في حزب المحافظين الحاكم إلى 55.

وعلّل الوزراء والمسؤولون المستقيلون قرارهم بـ"فقدان الثقة" في جونسون، الذي كان إلى حدود مساء أمس متمسكا بمنصبه.

وتأتي الاستقالات في أعقاب سلسلة من الفضائح التي أحاطت بحكومة بوريس جونسون، آخرها اتهام وزير سابق من قبل العديد من الرجال بالتحرش الجنسي.

وقبلها، واجه جونسون فضيحة متعلقة بسلوك إدارته، وتقرير عن إقامة حفلات في مكتبه ومقر إقامته بداونينغ ستريت في انتهاك لقواعد الإغلاق الصارمة خلال جائحة كوفيد-19.