النهار
السبت 23 نوفمبر 2024 01:12 صـ 21 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
انعقاد الجمعية العمومية العادية بنادي الحوار الرياضي بالمنصورة ”مروزق” يشيد بالمشاركة الفعالة لـ”أيادي مصر” الدقهلية في معرض القرية التراثية نجاح فريق طبى بمستشفى ميت غمر فى استئصال ٢٠ ورم ليفي من رحم فتاة الاتحاد السكندري يخطف تعادلاً قاتلاً أمام الأهلي في الدوري المصري «التربية والتعليم» تنفي تعميم ترحيل اختبارات شهر نوفمبر على مستوى الجمهورية الشيف الشربيني: رحت مكان الحادث ومشيت خوفت الأهالي يضربوني الاتحاد يدرك هدف التعادل أمام الأهلي في الدوري المصري مع إجراء تحليل مخدرات.. حبس نجل زوجة الشيف الشربيني في واقعة دهس عامل دليفري بالشيخ زايد الأهلي يسجل هدف التقدم أمام الاتحاد السكندري من ضربة جزاء تجربة غير مسبوقة لموسيقي عربية.. هاني فرحات قائدا لأوركسترا طوكيو الفيلهارموني رئيس جامعة عين شمس: المبادرات الرئاسية لعبت دورًا محوريًا في الكشف المبكر عن الأورام التعادل 1-1 يحسم ديربي المغرب بين الوداد والرجاء

أهم الأخبار

إسقاط الجنسية المصرية عن مواطن أدين بالتجسس لصالح إسرائيل عام 2007

أصدر مجلس الوزراء، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، قراراً بالموافقة على إسقاط الجنسية المصرية عن المواطن محمد عصام غنيمي العطار، خريج كلية العلوم جامعة الأزهر، والذي سبق إدانته بالتجسس لصالح إسرائيل، والمولود في الجيزة بتاريخ ١٩٧٦/٦/٢٤، وذلك لتجنسه بجنسية دولة أجنبية دون الحصول على إذن.

كانت محكمة جنايات أمن الدولة العليا قد أصدرت في 21 أبريل 2007 حكما على المواطن الكندي المصري الأصل محمد العطار بالسجن لمدة 15 عاما بتهمة التجسس لحساب إسرائيل، بحسب ما أفادت مصادر قضائية.

وكان محمد عصام غنيم العطار يحاكم بتهم الحصول على 56 ألف دولار للتجسس على مصريين وعرب خلال المدة التي أمضاها في كندا وتركيا وبمحاولة جمع معلومات عن الأقباط المصريين بالخارج.

وتم الكشف عن هذه القضية في أول يناير في عام ٢٠٠٢، عندما أبلغ شخص «عراقي الجنسية»، كان يعمل بالحرس العراقي الجمهوري، سلطات الأمن المصري بأن مواطناً مصرياً يدعى محمد العطار جلس معه في أنقرة وحصل منه على بعض المعلومات، وبعد أيام فوجئ العراقي بأحد الضباط الإسرائيليين يطلب منه الانضمام إلى شبكة المخابرات الإسرائيلية.

ورصدت أجهزة الأمن تحركات العطار، وكشفت هويته وتم وضعه تحت المراقبة المشددة والتوصل إلى تليفوناته الشخصية وعناوين مسكنه، على الرغم من تغييرها أكثر من ١٠ مرات، وبعد أيام قليلة تلقت أجهزة الأمن المصري بلاغاً آخر من مواطن مصري تبين أنه العطار، ذكر أنه شاهد الطالب يتردد على السفارة الإسرائيلية بأنقرة.