النهار
الثلاثاء 22 أكتوبر 2024 08:32 صـ 19 ربيع آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إنتحار ناجية إسرائيلية من أحداث السابع من اكتوبر في عيد ميلادها الـ 22 مصير حكام نهائي السوبر المصري بين الأهلي والزمالك.. مصريين أم أجانب؟ بشرى: إحنا متأخرين سينمائيًا ومحتاجين وقفة هل ينسحب الزمالك من نهائي السوبر أمام الأهلي؟ عضو الرابطة يكشف هل سيبحث بوتين مع جوتيرش جهود احلال السلام في اوكرانيا علي هامش البريكس تجديد عضوية وزارة التربية والتعليم في مركز ”اليونسكو – يونيفوك” حتى عام 2027 إيقاد شعلة النصر بمناسبة الذكري (51) لإنتصارات شعب السويس في 24 أكتوبر1973 فريق ميت غراب المصري يحصد المركز الثاني في البطولة العربية للأندية أبطال الدوري للميني فوتبول بليبيا فريق مهرجان البحر الاحمر السينمائي يقوم بزيارة جامعة عفت لتوعية الطلاب بدور الفن في المملكة قطع التيار الكهربائي لمدة 4ساعات بمناطق بحي الجناين بسبب أعمال الصيانة المنتج طارق الجنايني يكشف دور عمرو دياب في مسلسل ”حالة خاصة” تريزيجيه يشارك في خسارة الريان أمام أهلي جدة بدوري أبطال آسيا للنخبة

عربي ودولي

الرئيس الباكستاني يبعث رسالة إلى نظيره الميانماري يعرب فيها عن قلقه بشأن المسلمين

أعرب الرئيس الباكستاني آصف على زرداري اليوم الثلاثاء عن قلقه العميق إزاء الخسائر في الأرواح والممتلكات التي تكبدها مسلمو الروهينجيا خلال الاشتباكات العرقية الأخيرة في ولاية راخين في ميانمار.وأفاد مكتب الرئيس الباكستاني بأن زرداري دعا في رسالة موجهة إلى رئيس ميانمار ثين سين ، للتعجيل بعملية إعادة تأهيل مسلمي الروهينجيا كي يتسن لهم أن يعودوا إلى ديارهم ويعيشوا في أمن وأمان.وقد سجل الرئيس الباكستاني هذا الموقف بعد أيام من تبني مجلس الشيوخ الباكستاني قرارا ، يعرب فيه عن القلق الشديد إزاء الهجمات التي وقعت في الآونة الأخيرة على المسلمين في ميانمار.وحثت جماعة دينية في باكستان الحكومة على أن تثير هذه المسألة رسميا مع حكومة ميانمار.وقال زرداري إن باكستان حكومة وشعبا حزينة لما علمته بشأن الخسائر التي تكبدها المسلمون وتشعر بقلق بالغ إزاء محنتهم .. مضيفا أن الانسجام الطائفي أمر ضروري لجني ثمار الديمقراطية ، وشدد على أهمية التعايش السلمي لمختلف الطوائف من أجل تعزيز الديمقراطية في ميانمار.يشار إلى أن منظمة العفو الدولية كانت قد قالت في أواخر يوليو الماضي إن العنف الطائفي مستمر في غربي ميانمار بعد ستة أسابيع من إعلان الحكومة حالة الطوارىء، وأن معظم هذا العنف يستهدف مسلمي الروهينجيا الذين يمثلون الأقلية ويتعرضون للضرب والاغتصاب والقتل