النهار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 03:58 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بحضور سفير السعودية : مدبولي والأمير فيصل بن عياف يزوران الجناح السعودي المشارك في المنتدى الحضري الدولي بالقاهرة يتضمن انشاء جامعة مصرية - تركية قريبا : توافق مصري- تركي بشأن تعزيز افاق التعاون المشترك بمجال التعليم العالي والبحث العلمي محافظ القاهرة: تجربة جديدة لتطوير عزبة الهجانة بالتعاون مع القطاع الخاص آل الشيخ :دور القيادات الدينية في العالم يزداد أهمية وأثراً في حياة الناس في وقت الأزمات والشدائد والفتن النواب يوافق على مشروع قانون إنهاء المنازعات الضريبية القاهرة تنظم احتفالية للمشاركين بالمنتدى الحضرى العالمي بقرية الفواخير مدير ”تعليم الجيزة” يتفقد عدة مدراس بإدارات ٦ أكتوبر والشيخ زايد وحدائق أكتوبر جامعة الدلتا التكنولوجية تطلق مبادرة لتأهيل طلابها للوظائف المهنية يتحدي جوجل.. ChatGPT يحصل على وظيفة البحث التي طال انتظارها وزيرة البيئة: ضرورة توحيد الصوت الأفريقي لرفع مطالب تمويل التكيف في المدن من الآليات التمويلية المختلفة وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تبحث سبل التعاون الثنائي مع وزيرة الإسكان والتخطيط العمراني البحرينية محتفلا بعاشر دوراته : المهرجان الدولي للفيلم الوثائقي والروائي القصير بمدنين التونسية يرفع شعار ( السينما والتسامح)

عربي ودولي

أسماء الأسد تستقبل المفوضة الجديدة للرئيس الروسي لحقوق الأطفال

التقت أسماء الأسد عقيلة الرئيس السوري، مفوضة الرئيس الروسي لحقوق الأطفال، في دمشق من أجل التنسيق والعمل على إخراج المزيد من الأطفال الروس من المخيمات بسوريا وإعادتهم إلى عائلاتهم.

وقضية الأطفال الأجانب والسوريين الموجودين في مخيمات الهول والروج بكل جوانبها وأبعادها الإنسانية والاجتماعية والتربوية، والتعاون القائم بين روسيا وسوريا في هذا الملف والذي أسفر حتى الآن عن إخراج المئات من الأطفال من هذه المخيمات، كانت موضع بحث في اللقاء الذي جمع بين أسماء الأسد وماريا لفوفا بيلوفا مفوضة الرئيس الروسي لحقوق الأطفال والتي تزور سوريا من أجل التنسيق والعمل على إخراج المزيد من الأطفال الروس من المخيمات وإعادتهم الى عائلاتهم، والبحث في توسيع أوجه التعاون المشترك السوري الروسي في هذا الملف.

وعلمت صحيفة "الوطن" من مصادر حضرت اللقاء، أن أسماء الأسد اعتبرت أن "هذه القضية لها جوانب متعددة فعدا عن الجانب الإنساني المتمثل بإخراجهم من تلك المخيمات الخطيرة هناك الجانب الاجتماعي والتربوي والتعليمي الخاص بإعادة دمجهم في المجتمع ومساعدة عائلاتهم على احتوائهم من جديد، مؤكدة على أهمية تبادل الخبرات بين الاختصاصيين في البلدين".