النهار
الأحد 2 فبراير 2025 02:01 مـ 4 شعبان 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”بعد رفض رد المحكمة”.. وصول أسرة ضحية طفل شبرا الخيمة لحضور محاكمة المتهمين مهندسين الدقهلية: لا للتهجير لا لتصفية القضية الفلسطينية رئيس شعبة الاتصالات: حظر الهواتف غير المعتمدة يقضي على ظاهرة التهريب ويحمي المستهلكين «تكنوجرافي - Technography Experts» تحتفل تؤكد التزامها بتعزيز أمن المعلومات والأمن السيبراني طلاب جامعة المنوفيه في زيارة لمدينتي الأقصر وأسوان ضمن برنامج أعرف بلدك رئيس جهاز حماية المستهلك ومحافظ القليوبية يبحثان وفرة وإتاحة السلع بالأسواق رئيس الأكاديمية العربية يؤكد اهمية صياغة خارطة طريق عربية للذكاء الاصطناعي فرح محفوظ لاعبة سيتى كلوب تتوج بالمركز الثالث في كأس العالم للسلاح وزير الاتصالات: التكنولوجيات البازغة أصبحت القوى الدافعة للعالم اليوم سياسياً واقتصادياً واجتماعياً الزمالك يستأنف تدريباته غدًا استعدادًا لمواجهة الإسماعيلي المنظمة العربية للتنمية الزراعية تعقد الدورة الثامنة والخمسين لمكتب التنفيذي بالقاهرة العثور على جثة شاب بها طلقات نارية في ظروف غامضة بقنا

عربي ودولي

أسماء الأسد تستقبل المفوضة الجديدة للرئيس الروسي لحقوق الأطفال

التقت أسماء الأسد عقيلة الرئيس السوري، مفوضة الرئيس الروسي لحقوق الأطفال، في دمشق من أجل التنسيق والعمل على إخراج المزيد من الأطفال الروس من المخيمات بسوريا وإعادتهم إلى عائلاتهم.

وقضية الأطفال الأجانب والسوريين الموجودين في مخيمات الهول والروج بكل جوانبها وأبعادها الإنسانية والاجتماعية والتربوية، والتعاون القائم بين روسيا وسوريا في هذا الملف والذي أسفر حتى الآن عن إخراج المئات من الأطفال من هذه المخيمات، كانت موضع بحث في اللقاء الذي جمع بين أسماء الأسد وماريا لفوفا بيلوفا مفوضة الرئيس الروسي لحقوق الأطفال والتي تزور سوريا من أجل التنسيق والعمل على إخراج المزيد من الأطفال الروس من المخيمات وإعادتهم الى عائلاتهم، والبحث في توسيع أوجه التعاون المشترك السوري الروسي في هذا الملف.

وعلمت صحيفة "الوطن" من مصادر حضرت اللقاء، أن أسماء الأسد اعتبرت أن "هذه القضية لها جوانب متعددة فعدا عن الجانب الإنساني المتمثل بإخراجهم من تلك المخيمات الخطيرة هناك الجانب الاجتماعي والتربوي والتعليمي الخاص بإعادة دمجهم في المجتمع ومساعدة عائلاتهم على احتوائهم من جديد، مؤكدة على أهمية تبادل الخبرات بين الاختصاصيين في البلدين".