النهار
الخميس 3 أكتوبر 2024 02:22 مـ 30 ربيع أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مندوب لبنان بالجامعة العربية يدعو المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل لوقف عدوانها ويطالب بسرعة إرسال مساعدات لبلاده في احتفالية ضخمة.. دار الأوبرا تحتفل بعيدها الـ36 الثلاثاء المقبل انعقاد الجلسة السادسة لمجلس جامعة الدلتا التكنولوجية النائب العام يأمر بالتحقيق في فتوى تبيح سرقة المياه والكهرباء والغاز ”العلوم الصحية” تستعد لمؤتمر ”إيجي هيلث” والدبيكي فرصة لتوعية أبناء المهنة بحقوقهم العلاج الحر تضبط 6 مراكز غير مرخصة لعلاج الإدمان ”المشروع القومي لمشتقات البلازما”... ندوة تعريفية بجامعة بنها استقبال نزلاء فنادق الغردقة بالطبل والمزمار البلدي لتشجيع سياحة الخريف فعاليات اليوم الرابع للإبداع الفني والتحدي الرياضي بجامعة الزقازيق رئيس جامعة المنوفية يعقد إجتماع لجنة البحوث العلمية أون لاين والد الطالبة المتوفية أثناء التجهيز لعملية جراحية بالمنوفية: بنتي راحت وعايز حقها بتكلفة مليار ونصف جنيه.. وزير التموين يفتتح ”هايبر وان” بمدينة بدر

عربي ودولي

ويكيليكس: الاستخبارات الجزائرية هي من حددت مكان القذافي قبل القبض عليه

كشفت برقية نشرها موقع ويكيليكس عن معلومات جديدة حول مقتل العقيد القذافي، حيث أكدت أن المخابرات الجزائرية هي من حددت مكان تواجد القذافي بعد مكالماته الهاتفية وذلك بمنطقة بني وليد التي تبعد 100 كيلومتر جنوب غرب طرابلس.وقامت الاستخبارات الجزائرية بإبلاغ نظيرتها البريطانية بالمعلومة حيث كانت قوة خاصة بريطانية تتعقب أثر القذافي.وأكدت البرقية أيضا أن الجزائر كان من مصلحتها القضاء على القذافي لمنعه من التحالف مع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلاميحسبما أفادت قناة العربية الاخبارية .وكشفت برقية ويكيليكس من جهة أخرى، أن معمر القذافي طلب اللجوء إلى الجزائر ولكن الرئيس الجزائري رفض الرد على مكالماته الهاتفية المتكررة.وأضافت البرقية المؤرخة في أول سبتمبر عام 2011 أن طلب القذافي اللجوء إلى الجزائر جاء عقب لجوء أبنائه وزوجته الأولى إلى الجزائر رغم اعتراض المجلس الانتقالي على ذلك.ووصلت زوجة القذافي صفية وابنته عائشة ونجلاها محمد وحنبعل إلى الجزائر في 26 أغسطس العام الماضي، وهم متواجدون إلى اليوم في مكان سري.وتأتي هذه البرقية لتفند اتهامات سابقة كان المجلس الانتقالي الليبي قد وجهها للحكومة الجزائرية، حيث قال إنها كانت تدعم نظام القذافي، وهو ما نفته الجزائر وأكدت وقتها أنها تقف على مسافة واحدة بين الجانبين.