النهار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 03:48 مـ 4 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بحضور سفير السعودية : مدبولي والأمير فيصل بن عياف يزوران الجناح السعودي المشارك في المنتدى الحضري الدولي بالقاهرة يتضمن انشاء جامعة مصرية - تركية قريبا : توافق مصري- تركي بشأن تعزيز افاق التعاون المشترك بمجال التعليم العالي والبحث العلمي محافظ القاهرة: تجربة جديدة لتطوير عزبة الهجانة بالتعاون مع القطاع الخاص آل الشيخ :دور القيادات الدينية في العالم يزداد أهمية وأثراً في حياة الناس في وقت الأزمات والشدائد والفتن النواب يوافق على مشروع قانون إنهاء المنازعات الضريبية القاهرة تنظم احتفالية للمشاركين بالمنتدى الحضرى العالمي بقرية الفواخير مدير ”تعليم الجيزة” يتفقد عدة مدراس بإدارات ٦ أكتوبر والشيخ زايد وحدائق أكتوبر جامعة الدلتا التكنولوجية تطلق مبادرة لتأهيل طلابها للوظائف المهنية يتحدي جوجل.. ChatGPT يحصل على وظيفة البحث التي طال انتظارها وزيرة البيئة: ضرورة توحيد الصوت الأفريقي لرفع مطالب تمويل التكيف في المدن من الآليات التمويلية المختلفة وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تبحث سبل التعاون الثنائي مع وزيرة الإسكان والتخطيط العمراني البحرينية محتفلا بعاشر دوراته : المهرجان الدولي للفيلم الوثائقي والروائي القصير بمدنين التونسية يرفع شعار ( السينما والتسامح)

عربي ودولي

إيران تهاجم إسرائيل في الأمم المتحدة

رفضت إيران مشروع قرار يتهمها بانتهاكات لحقوق الإنسان وعرضته كندا والولايات المتحدة وإسرائيل في الأمم المتحدة، داعية للتركيز على مساءلة هذه الدول على جرائمهم.

وقالت نائبة رئيس البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة، زهراء إرشادي، في كلمة ألقتها ردا على مشروع القرار المعروض للجنة الثالثة الأممية الخاصة بالشؤون الاجتماعية والإنسانية والثقافية، إنه مغرض وغير بناء "ويمثل خطوة سياسية غير صادقة وغير قابلة للدفاع".

وشددت إرشادي على أن مشروع القرار "مُمتلِئ بالأخطاء الموضوعية ويبين التحريف الانتقائي والمسيس للحقائق الموجودة، ويجسد السياسة العدائية التي تتعمد تحريض الآخرين تحت ذريعة التخويف من إيران".

وأشارت إلى أن إيران اعتبرت بصراحة ومنذ بدء تكوين هذا القرار أنه مرفوض حاله كحال القرارات الأخرى.

ولفتت إرشادي إلى أن دراسة قائمة الحماة الأساسيين لمسودة القرار، المقدم من قبل كندا والولايات المتحدة و"الكيان الصهيوني القاتل للأطفال" وبعض الدول الغربية الأخرى، تبين الحقيقة المتمثلة في أن الحماة الرئيسيين للعنصرية والاحتلال والذين يرتكبون المجازر ضد المحليين هم الذين اجتمعوا لكي ينصحوا الآخرين بمراعاة حقوق الإنسان.