النهار
الأحد 2 فبراير 2025 02:04 مـ 4 شعبان 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”بعد رفض رد المحكمة”.. وصول أسرة ضحية طفل شبرا الخيمة لحضور محاكمة المتهمين مهندسين الدقهلية: لا للتهجير لا لتصفية القضية الفلسطينية رئيس شعبة الاتصالات: حظر الهواتف غير المعتمدة يقضي على ظاهرة التهريب ويحمي المستهلكين «تكنوجرافي - Technography Experts» تحتفل تؤكد التزامها بتعزيز أمن المعلومات والأمن السيبراني طلاب جامعة المنوفيه في زيارة لمدينتي الأقصر وأسوان ضمن برنامج أعرف بلدك رئيس جهاز حماية المستهلك ومحافظ القليوبية يبحثان وفرة وإتاحة السلع بالأسواق رئيس الأكاديمية العربية يؤكد اهمية صياغة خارطة طريق عربية للذكاء الاصطناعي فرح محفوظ لاعبة سيتى كلوب تتوج بالمركز الثالث في كأس العالم للسلاح مجهود سنتين علشان نكون قد المسؤولية.. عمرو سعد يحمس الجمهور لـ مسلسل ”سيد الناس” وزير الاتصالات: التكنولوجيات البازغة أصبحت القوى الدافعة للعالم اليوم سياسياً واقتصادياً واجتماعياً الزمالك يستأنف تدريباته غدًا استعدادًا لمواجهة الإسماعيلي المنظمة العربية للتنمية الزراعية تعقد الدورة الثامنة والخمسين لمكتب التنفيذي بالقاهرة

عربي ودولي

إدارة بايدن تناقش استراتيجية الضربة النووية الوقائية ضد روسيا والصين

ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن الإدارة الأمريكية ستجري في نوفمبر سلسلة لقاءات مغلقة لمناقشة مدى ضرورة التخلي عن مبدأ الضربة النووية الوقائية المحتملة على روسيا أو الصين.

ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة أن المشاورات المرتقبة ستكون جزءا من الجهود الأوسع لإدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، لوضع سياسة جديدة في مجال الأسلحة النووية حتى أوائل العام 2022.

وأوضحت المصادر أن هذه القضية تشمل جوانب متعددة بما في ذلك تخلي واشنطن عن برنامج تحديث ترسانات السلاح النووي الذي يشمل تنفيذه عدة عقود، وكذلك وقف نشر أسلحة جديدة تمت المصادقة عليها في عهد الرئيس السابق، دونالد ترامب.

كما يدرس البيت الأبيض إمكانية التراجع عن سياسة الضربة النووية الوقائية المحتملة على روسيا أو الصين والانتقال إلى مبدأ "هدف واحد"، الذي يحدد دائرة ضيقة من الملابسات التي يمكن فيها استخدام السلاح النووي، بينها ضرورة ردع هجوم مباشر على الولايات المتحدة أو اتخاذ إجراءات جوابية بعد تعرضها لضربة.

وسبق أن نقلت صحيفة "فاينانشال تايمز" عن مسؤولين مطلعين أن دولا مثل بريطانيا وفرنسا وألمانيا واليابان وأستراليا تحاول إقناع إدارة بايدن بعدم تغيير السياسة الأمريكية في مجال استخدام السلاح النووي وسط مخاوف من إعلان مبدأ عدم استخدام هذه الأسلحة أولا، ما سيغير الاستراتيجية الراسخة منذ عقود لـ"ردع" روسيا والصين.