النهار
الجمعة 22 نوفمبر 2024 10:21 مـ 21 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الاتحاد السكندري يخطف تعادلاً قاتلاً أمام الأهلي في الدوري المصري «التربية والتعليم» تنفي تعميم ترحيل اختبارات شهر نوفمبر على مستوى الجمهورية الشيف الشربيني: رحت مكان الحادث ومشيت خوفت الأهالي يضربوني الاتحاد يدرك هدف التعادل أمام الأهلي في الدوري المصري مع إجراء تحليل مخدرات.. حبس نجل زوجة الشيف الشربيني في واقعة دهس عامل دليفري بالشيخ زايد الأهلي يسجل هدف التقدم أمام الاتحاد السكندري من ضربة جزاء تجربة غير مسبوقة لموسيقي عربية.. هاني فرحات قائدا لأوركسترا طوكيو الفيلهارموني رئيس جامعة عين شمس: المبادرات الرئاسية لعبت دورًا محوريًا في الكشف المبكر عن الأورام التعادل 1-1 يحسم ديربي المغرب بين الوداد والرجاء مستشار رئيس الجمهورية: مستشفيات جامعة عين شمس أصبحت مدينة طبية متكاملة غرفة التكنولوجيا CIT تطلق ثلاث مبادرات لرقمنة المصانع وتوظيف الكوادر التكنولوجية رئيس بوليفيا السابق موراليس: الولايات المتحدة فقدت قوتها الاقتصادية

عربي ودولي

على خلفية أزمة الغواصات الفرنسية.. ”لودريان وبلينكن” فى اجتماع ثنائي بالأمم المتحدة

وسط تداعيات أزمة الغواصات الفرنسية من المنتظر أن يعقد وزير الخارجية الفرنسي جون إيف لودريان اجتماعا مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن، وذلك بعد الاتصال الهاتفي الذي جمع رئيسي بلديهما على خلفية أزمة الغواصات.

وقالت مسؤولة أمريكية أمس الأربعاء إن بلينكن ولودريان سيعقدان اجتماعا ثنائيا في الأمم المتحدة اليوم الخميس غداة البيان المشترك الذي أصدره جو بايدن وإيمانويل ماكرون لإنهاء الأزمة الناشبة بين بلديهما.

وذكرت المسؤولة للصحافيين طالبة عدم نشر اسمها، أن الوزيرين أجريا "محادثة جيدة" مساء الأربعاء على هامش اجتماع للدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، و"نتوقع أن يلتقيا مجددا في اجتماع ثنائي" الخميس.

وحسب وكالة "فرانس برس"، فإن لودريان الذي حضر إلى نيويورك منذ مطلع الأسبوع، رفض عقد أي لقاء على انفراد مع نظيريه الأمريكي والبريطاني، قبل المكالمة الهاتفية التي جرت الأربعاء بين بايدن وماكرون واتفقا خلالها على إعادة إرساء الثقة والتعاون بين البلدين.

وجاء إلغاء صفقة الغواصات بين فرنسا وأستراليا لدى إعلان الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا عن إبرامها صفقة ثلاثية جديدة للتعاون في المجال الدفاعي.

ووصفت فرنسا هذا القرار بأنه "خيانة" و"طعنة في الظهر" واستدعت، في إجراء غير مسبوق، سفيريها من الولايات المتحدة وأستراليا.