النهار
الأربعاء 23 أكتوبر 2024 02:29 مـ 20 ربيع آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
البرلمان العربي يعقد جلسة إجرائية لانتخاب الرئيس ونوابه ورؤساء اللجان ونوابهم السبت المقبل توقيع ملحق بروتوكول التعاون بين جامعة حلوان ومركز بحوث وتطوير الفلزات ندوة ”عمارة المسجد النبوي الشريف عبر العصور” بمكتبة الإسكندرية بحضور نقيب الصحفيين إعلان تشكيل مجلس شعبة صحفيي الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بنقابة الصحفيين القومي لتنظيم الاتصالات يبدأ في اتخاذ الإجراءات القانونية ضد شركة ماونتن فيو OPPO تزيح الستار عنOPPO Reno12 5G الهاتف الذكي من الجيل الجديد مع تقنية الذكاء الاصطناعي التولدي المجلس الأعلى للطاقة بدبي يُطلق الدورة الخامسة من ”جائزة الإمارات للطاقة” 2025 في القاهرة قرارات وزارية بتجديد تعيين مديرين عموم بجامعة بنها «القومي لتنظيم الاتصالات» يتخذ إجراءات قانونية ضد «ماونتن فيو» لإجرائها مكالمات الترويجية غيابات الزمالك أمام الأهلي بنهائي كأس السوبر المصري توقيع اتفاقية لدعم مرضى سرطان البروستاتا ضمن مبادرة «100 مليون صحة» الإصابات تضرب الأهلي قبل موقعة الزمالك بكأس السوبر المصري

رياضة

فرنانديز تتذكر الألم بعد التوهج في بطولة أمريكا

تجاهلت الكندية الشابة ليلى فرنانديز، كل الشكوك التي أحاطت بمسيرتها، وشقت طريقها حتى وصلت لنهائي بطولة أمريكا المفتوحة للتنس.

وكانت فرنانديز استبعدت من برنامج تطوير المواهب في كندا، عندما كانت في السابعة من العمر، وطلب منها المعلمون والمدربون، التخلي عن فكرة احتراف التنس والتركيز على دراستها بدلًا من ذلك.

والآن تستعد فرنانديز (19 عامًا) لمواجهة البريطانية الشابة إيما رادوكانو (18 عامًا) في نهائي فردي السيدات في ملاعب فلاشينج ميدوز، غدًا السبت، أملًا في الفوز بأول لقب كبير طوال مسيرتها، والحصول على جائزة مالية كبيرة تبلغ 2.5 مليون دولار.

وقالت فرنانديز بعد الفوز في قبل النهائي على أرينا سبالينكا "كثير من الناس شككوا في قدراتي وأسرتي وأحلامي".

وتابع "الكثير قال مرة تلو الأخرى، إنني لن أصبح لاعبة تنس محترفة، وإنه يتعين علي التوقف والتركيز على الدراسة".

وأضافت "أتذكر إحدى المعلمات وهو ما يضحكني الآن، عندما طلبت مني التوقف عن ممارسة التنس لأنني لن أنجح في ذلك والتركيز على الدراسة".

وأشارت فرنانديز إلى أنها تفكر في كل هذه الشكوك بكل مباراة تخوضها، وتستخدمها كدافع يحفزها على المضي قدمًا والنجاح، بجانب مساندة أسرتها وخاصة والدها خورخي وهو لاعب كرة قدم ولد في الإكوادور، ولم يكن يعرف الكثير عن عالم التنس، لكنه أصبح مدربًا لها وغرس فيها ثقة هائلة بالنفس.

وأوضحت اللاعبة الكندية أن والدتها اضطرت للعمل في كاليفورنيا لبضعة أعوام لدعم الأسرة ودعم مسيرتها في التنس "لكننا تجاوزنا الكثير من الصعاب سويًا كأسرة".