”نتفليكس” تكشف عن 7 حقائق مثيرة للمسلسل المرتقب ”البروفيسور”

كشفت شبكة "نتفليكس" العالمية عن حقائق جديدة مثيرة خاصة بالمسلسل المرتقب "البروفيسور" المقرر عرضه في سبتمبر المقبل حيث كانت البدلة الحمراء موجودةً منذ البداية، ومنذ النسخة الأولى من السيناريو.

وفي هذا الصدد، قال أليكس بنا، مبدع مسلسل البروفيسور: "دائماً ما نبحث عن الأيقونات، لذلك يجب أن تصنع لنفسك شعاراً مميزاً بشكل ما وأن تكون لك هويتك وبصمتك الخاصة".

وقد تم إتخاذ قرار تقليل الألوان الأساسية الأخرى خلال المسلسل لإبراز اللون الأحمر، وهنا يعلق المخرج جيسوس كيلمونير: ولهذا كان قرارنا بأن يرتدي جميع السارقين والرهائن زياً موحداً، لتصبح البدلة الحمراء العلامة البصرية الأبرز للمسلسل".

وخلال المواسم الخمسة كاملةً، تم استخدام أكثر من ٦٠٠ بدلة حمراء، وعلى الرغم من تشابهها، فإن أزياء مسلسل البروفيسور أبعد ما تكون عن الملل، وهنا يقول Carlos Diez المسئول عن تصميم أزياء المسلسل: "تصميم أزياء مسلسل البروفيسور تجربة غنية بحق، لأن كل شخصية تختلف عن الأخرى، لقد كان العمل على ملابس جميع الشخصيات بالبدلة الحمراء المميزة تحدياً كبيراً سواء بشكل فردي وأيضاً بشكل جماعي".

وعن الحقائق الإضافية التي كشفت عنها شبكة "نتفليكس" عن العمل، فهي كالآتي:

• بعد ٢٠٠٠ دقيقة من التشويق وعمليتي سطو، تفصلنا ٧ أيام فقط عن العرض الأول للجزء الخامس: المجلد الأول من مسلسل البروفيسور
• على مر السنوات، تم التصوير في ٣٠٠ موقع في ٧ دول
• تم التصوير في إسبانيا، تايلاند، الدنمارك، باناما، البرتغال، إيطاليا، والمملكة المتحدة، حيث تم تصوير المشاهد التي أظهرت إغراق خزانة بنك إسبانيا
• تم إنتاج ٦٠٠٠ سبيكة ذهبية للاستخدام كإكسسوار للمسلسل، بينما تمت طباعة مليون عملة ورقية فئة ٥٠ يورو لإسقاطها فوق شوارع مدريد
• على مدار الـ٤١ حلقة، شهدت عمليات السطو لجمع الثروات العديد من الصراعات باستخدام ٢٧٥ سلاح مختلف.
• هذه الأسلحة يضاف إليها ١٥٠ قطعة من الذخيرة التي يحتفظ بها Gandía بخزانة أسلحته الخاصة في بنك إسبانيا.

تدور أحداث المسلس حول العصابة المحتجزة داخل بنك إسبانيا لأكثر من ١٠٠ ساعة تمكنوا فيها من إنقاذ لشبونة، ولكن أكثر اللحظات الصعبة تصيبهم بعد خسارة أحدهم حيث تم القبض على البروفيسور من قبل "سيرا"، ولأول مرة يصبح البروفسيور ليست لديه خطة هروب، وبينما يبدو الوضع وكأنه لا يمكن أن يزداد سوءاً، يأتي عدو إلى الساحة أكثر قوة مما واجهوه أبداً من قبل وهو الجيش فهو نهاية أعظم عملية سطو في التاريخ تقترب، وما بدأ كسرقة سوف ينتهي كحرب.