النهار
الخميس 3 أكتوبر 2024 01:26 مـ 30 ربيع أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
في لفتة إنسانية.. محافظ المنوفية يلتقي ماجدة مريضة السرطان ويوجه بحجزها بمعهد الكبد رئيس جامعة المنوفية يعقد اجتماع لجنة البحوث العلمية أون لاين بالصور.. معرض رسوم عن حرب أكتوبر في قصر ثقافة شبين الكوم الجامعة العربية تجدد تضامنها مع لبنان وتحذر من خطورة استنساخ الاحتلال لسيناريو غزة والانزلاق لحرب اقليمية لوتس للتنمية تتعاقد على توريد البنجر لشركة القناة للسكر بإيرادات متوقعة 111 مليون جنيه فرقة أم كلثوم للموسيقى العربية تقدم حفلاً موسيقيًا بدار الأوبرا.. الليلة بمشاركة 20 خبيرًا دوليًا.. رئيس جامعة عين شمس ونقيب الأطباء يفتتحان المؤتمر الدولي الـ 27 لأمراض النساء بطب عين شمس محافظ القليوبية يقود مسيرة نيلية تنظمها الشباب والرياضة احتفالاً بذكرى انتصارات أكتوبر كيلو اللحم ب310جنيه..محافظ الشرقية يتفقد منفذ مؤسسة حياة كريمة لبيع اللحوم الطازجة أمام ديوان عام المحافظة احتفالاً بالذكرى الـــ51 لنصر أكتوبر المجيد.. محافظ الفيوم يضع إكليلاً من الزهور على النصب التذكارى للشهداء البعثة المصرية للرياضة الجامعية تكتسح بطولة الألعاب الإفريقية للجامعات وتحصد المركز الأول مسرح الساقية للعرائس يقدم حفلين لكوكب الشرق.. الليلة

عربي ودولي

هل نجا الرئيس الأفغاني أشرف غني من مصير الرئيس الأسبق محمد نجيب الله

بعد سيطرة حركة طالبان على أفغانستان، تواردت أنباء عن استقالة الرئيس أشرف غني ومغادرته البلاد .. فهل نجا الرئيس الأفغاني من مصير الرئيس الأسبق محمد نجيب الله الذي حكم عليه بالإعدام؟

كان محمد نجيب الله رابع رئيس للجمهورية الأفغانية الديمقراطية الشيوعية، وحكم أفغانستان منذ عام 1987 وحتى سقوط نظامه عام 1992 بعد معاناة العاصمة الأفغانية، كابول، من نقص في الإمدادات والوقود في نهاية شتاء 1992.

وأبدى «نجيب الله» رغبته في تقديم الإستقالة في 18 مارس 1992، تمهيدا لتشكيل حكومة مؤقتة ومحايدة، وتنحى «نجيب الله» رسميا في 16 أبريل 1992 عن حزبه الحاكم بعد خروج معظم مناطق البلاد من سيطرة الحكومة وسقوط قاعدة بغرام الجوية الإستراتيجية ومدينة شاريكار بيد مقاتلين من حزب الجمعية الإسلامية.

وحاول «نجيب الله» لقاء المبعوث والممثل الأممي في أفغانستان بينون سيوان، من أجل وضع حد للحرب الأهلية بمطار كابول الدولي، لكن مقاتلي الجنرال عبد الرشيد دوستم عرقلوا سبيله المؤدي إلى المطار، وفي 17 أبريل 1992، طالب اللجوء السياسي بمكتب الأمم المتحدة في كابول.

وقضى حياته بعدها قيد الاحتجاز، بعد أن رفضت الأمم المتحدة توفير ملاذ آمن له، نظرًا لتدخلات المخابرات الباكستانية، إلى أن قبضت حركة طالبان عليه، وأعدموه شنقًا وسط العاصمة الأفغانية، كابول.