النهار
الأربعاء 22 يناير 2025 04:04 مـ 23 رجب 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”إسكان جامعة أسيوط” يعقد جلسة لتوزيع الوحدات السكنية الشاغرة بمساكن أعضاء هيئة التدريس رئيس جمعية أنصار السنة المحمدية بسريلانكا: المملكة تسخر جهودها في خدمة الإسلام والمسلمين معهد التخطيط القومي يستضيف الدكتور محمد فريد في رابع حلقات سمينار الثلاثاء بحضور عدد من النواب.. الهوبي يستعرض مع مصدري النباتات الطبية والعطرية التحديات التي تواجه القطاع أبرزهم أفشة.. بدلاء الأهلي أمام فاركو في الدوري المصري إعدام 1.5 طن مواد غذائية وعصائر، وتحرير 202 محضرا جامعة المنصورة تتصدر تصنيف التايمز البريطاني للتخصصات الأكاديمية لعام 2025 إل جي و Xbox تتعاونان لتوسيع تجربة الألعاب السحابية على أجهزة التلفزيون الذكية على مسرح الجمهورية.. مواهب الأوبرا تحتفل بعيد الشرطة وثورة ٢٥ يناير في ذكري ميلاد المطرب ماهر العطار لمع نجمة مع موسيقي بليغ حمدي.. وباع17ألف أسطوانة من ”أفرش منديلك” وزير الزراعة يكلف ”غنيم” بادارة القابضة لاستصلاح الأراضي مؤقتا لحين تشكيل مجلس إدارة جديد للشركة جامعة المنوفية تحقق تقدماً في تصنيف التايمز العالمي للجامعات ”2025 THE”

فن

نسل الأغراب الحلقة الأخيرة.. عساف يقتل بكرى وغفران يعترف بقتله والد جليلة

استكملت الحلقة الثلاثون والأخيرة من مسلسل "نسل الأغراب" الذي يعرض على قناة ON، بحسرة نجاة "فردوس عبد الحميد" على مقتل ابنها علي الغريب "دياب"، وانهيار أخته جليلة "مى عمر" وكذلك العمدة حسيب "إدوارد"، وزملاء "علي" في المركز أثناء إلقاء نظرة أخيرة على جثته في ثلاجة الموتى، وتتوعد جليلة بالانتقام من قتلة أبنائها وأخوها.

ويذهب عساف "أحمد السقا" إلى غجر زلط ويقابل بكرى "عماد زيادة"، ويخبره بأنه جاء ليقتله وسط ناسه وأهله، ويدخل الثنائي في عركة كبيرة أمام الغجر ويضربه عساف ثم يخرج مسدسه ويقتله، وسط فرحة كبيرة من أهله الغجر، خاصة أنهم كانوا غاضبون من تصرفاته، ثم يقتل والد بكرى كذلك بضحكة كبيرة أمام الغجر.

وتذهب جليلة إلى سرايا عساف ومعها البندقية، ولكنها لم تجده، وتترك له رسالة بأن جليلة الغريب ستعود ولن تترك ثأرها أو ثأر أبنائها، ثم تذهب إلى سرايا غفران وترفع عليه البندقية، وتسأله كيف استطاع قتل حمزة "أحمد مالك" وهو الذى تربى في حضنه وقال له أبوى، ويخبرها غفران بأن لها عنده أكثر من ثأر فهو من قتل لها ابنها حمزة وكذلك أخيها "علي".

يصدمها غفران أيضاً بأنه هو الذى قتل والدها عتمان الغريب، وأنها نامت 20 سنة في فرشة من قتل والدها وأنجبت منه وأحبته، ثم تدخل شامية وتدفع جليلة لتسقط البندقية ويرفعها غفران في وجهها ولكن والدته تمنعه وتأمر كفاية وتترك جليلة تغادر السرايا.