الاخوان يبدأون الحرب على الرئيس التونسي بعد انقلابه على التنظيم
واصلت جماعة الإخوان الإرهابية حربها على الرئيس التونسي قيس سعيد بعد انقلابه على الجماعة وأفكارها بعد أن حسبته الجماعة واحدا منها وروجت لانتخابه رئيسا لتونس.
ومن ضمن هذه الحرب تسريبات صوتية مفبركة روج لها النائب الإخواني في البرلمان التونسي راشد الخياري، لتشويه الرئيس قيس سعيد وضرب علاقاته بفرنسا وبالتحديد سفير فرنسا في تونس.
وزعم النائب الإخواني أن سفير فرنسا في تونس له صلات قوية بديوان الرئاسة، وزعم أن له دور في اختيار رؤساء الوزراء والوزراء لإدارة الحكومات التونسية مؤخرا، وهو ما لم يرد عليه الديوان الرئاسي التونسي.
اخوان تونس جن جنونهم مؤخرا أكثر واكثر بعد إعلان الرئيس التونسي قيس سعيد زيارته لمصر قريبا ولقائه بمسؤوليها في سبيل تعزيز التعاون والعلاقات بين البلدين.