النهار
الثلاثاء 17 سبتمبر 2024 07:01 صـ 14 ربيع أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وحدتنا في تنوعنا.. ليلة سودانية حاشدة ‏ في البيت الروسي بالقاهرة استبعاد مدير مدرسة اعتدي علي مسئول عهدة ببورسعيد.. والتعليم تحذر من الشائعات | تفاصيل أحمد سليمان: الزمالك يدعم فتوح.. واللاعب خارج مباراة السوبر بحضور المحافظ والأوقاف احتفالات المولد النبوي بمسجد النصر بالدقهلية بدء فعاليات المرحلة الثانية لبرنامج شهادة تدريب المعلمين براس غارب جامعة المنوفية تنظم ورشة عمل توعوية حول جدري القرود وسبل الوقاية والعلاج سفير سلطنة عمان بالقاهرة يعلن تفاصيل المعرض الدولي للتمور والعسل المقرر انطلاق فعالياته في سلطنة عمان 20 أكتوبر المقبل الاتحاد السكندري يضم البرتغالي فيليب ناسيمنتو لمدة ثلاث سنوات عبد الله السعيد يتحدث عن ظهوره الأول مع الزمالك بالكونفدرالية.. وطموحاته بالموسم الجديد أسامة شرشر يكتب: ألغام برلمانية فى قانون الإجراءات الجنائية وزير الرياضة يهنئ منتخب شباب اليد بالفوز بالبطولة الأفريقية فى تونس جامعة المنوفية تنظم ورشة عمل توعوية حول جدري القرود وسبل الوقاية والعلاج

استشارات

هرمون يسبب الألم قبل الطمث

النساء اللائي يعانين مما يعرف بالمتلازمة السابقة للحيض وتغير المزاج خلال فترة الدورة الشهرية قد يتمكن قريبا من تقليل هذه الأعراض حيث يعتقد العلماء أن هذا الأمر قد يكون سهل العلاج.فقد أظهرت أبحاث المتلازمة السابقة للحيض التي تؤثر في نحو 8% من النساء أن هذا الألم بسبب هرمون يحدث طبيعيا في الجسم.لكن النساء يعانين من الأعراض البدنية والعاطفية للمتلازمة السابقة للحيض بناء على حساسيتهن للهرمون المعروف باسم الوبريغنانولون.ويُطلق هذا الهرمون في الجسم بعد عملية الإباضة وأثناء الحمل وعندما تحدث تغيرات في مسار دورة الحيض.ومعظم النساء يكن أكثر حساسية لهرمون الوبريغنانولون مباشرة عقب الطمث ويكن أقل حساسية قبله. وعادة لا يعانين آلام المتلازمة السابقة للحيض.ومع ذلك فالنسوة اللائي يعانين أعراضا شديدة من المتلازمة السابقة للحيض يحدث لهن العكس -حساسية كبيرة قبل الطمث- وهو ما قد يعني أنهن أقل قدرة على التكيف مع التغيرات الهرمونية.ومن ثم فإن الحساسية الكبيرة لهرمون الوبريغنانولون قبل الطمث تؤدي إلى تغيرات مزاجية وانفعالات متزايدة قبل الطمث.وتعتبر هذه الدراسة التي أجريت بجامعة أوميا بالسويد تقدما كبيرا في فهم المتلازمة السابقة للحيض، ذلك أن المزيد من المعرفة عن الآليات الأساسية التي تتحرك بها هذه المتلازمة يمكن أن تقدم نهاية المطاف أدلة على طرق جديدة للعلاج.