النهار
الإثنين 17 مارس 2025 07:48 صـ 18 رمضان 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الأمير محمد بن سلمان يُطلق خريطة العمارة السعودية تشمل 19 طرازًا معماريًا مستوحى من الخصائص الجغرافية والثقافية للمملكة مصدر يكشف حقيقة تعدي ضابط للاعتداء في قنا نتيجة ارتكابه تجاوزات محمد عدوية يوجه شكر خاص لـ أحمد مكي بعد ظهور اسم والده على تتر مسلسل ”الغاوي” ”أحمد عبد الحميد”.. الشيخ الريفى الذى يقوم بدور المصلح في ظلم المصطبة ملفات ”العلوم الصحية” على مائدة إفطار نقابة الدقهلية مفتي الجمهورية : الحفاظ على الوطن أمانة عظيمة.. وعلى كل فرد مسؤولية حمايته وصون مقدراته الدكتور حسن الشافعي: العلم والمعرفة من أهم أسس تكوين الوعي لدى الإنسان مادورو وبوتين يتبادلان التهاني بمناسبة الذكرى الـ80 للعلاقات الدبلوماسية بين فنزويلا وروسيا معهد التخطيط القومي يعقد الحلقة السادسة للمتابعات العلمية للعام الأكاديمي 2024/2025 حول الإصدار السابع لتقرير ”مؤشر الذكاء الاصطناعي 2024” برشلونة يهزم أتلتيكو مدريد 4-2 ويتصدر الدوري الإسباني توريس يسجل هدف التعادل لبرشلونة أمام أتلتيكو مدريد في الدوري الإسباني إنتر ميلان يفوز على أتالانتا بثنائية ويتصدر الدوري الإيطالي

عربي ودولي

المرصد السورى يؤكد اعتزام فصائل مسلحة فى إدلب سحب أسلحتها الثقيلة

 

كشف المرصد السورى لحقوق الإنسان - الذى يتخذ من العاصمة البريطانية لندن مقرا له - النقاب عن أن عددا من الفصائل المسلحة فى إدلب وريفها، بدأ سحب أسلحته الثقيلة من مناطق سيطرته، فى المنطقة العازلة، التى جرى الاتفاق عليها بين الروس والأتراك.

 

ذكرت ذلك قناة سكاى نيوز بالعربية اليوم الأحد ، مشيرة إلى أن هذه التحركات تأتى فى أعقاب اجتماع أبلغت فيه المخابرات التركية الفصائل المسلحة بوجوب سحب أسلحتها الثقيلة مسافة من خمسة عشر إلى عشرين كيلومترا إذ سيتم تسيير دوريات مشتركة تركية روسية ضمن المنطقة العازلة المتفق عليها، كما سيُفتح طريق حلب حماة، وطريق حلب اللاذقية، بينما ستبقى القوات الحكومية السورية فى نقاطها.

من جهة أخرى، أعلنت مصادر ميدانية أربع نقاط خلاف بين موسكو وأنقرة على تفسير الاتفاق بشأن إدلب، مشيرة إلى أن مساحة المنطقة العازلة تمثل الخلاف الأول، حيث تسعى موسكو لضم إدلب إليها بينما ترفض أنقرة ذلك الأمر.

وأوضحت أن الخلاف الثانى يتعلق بطريقى حلب اللاذقية، وحلب حماة، اللذين تريد روسيا عودتهما إلى دمشق، فى حين تتمسك أنقرة بإشراف روسى تركى عليهما.

ورأت أن مصير المتطرفين، الذين ترغب أنقرة بنقلهم إلى مناطق الأكراد يعتبر الخلاف الثالث حيث تتمسك موسكو بنقل الأجانب منهم، ولافتة إلى أن الخلاف الرابع يتركز على مدة الاتفاق، فبينما تريده روسيا مؤقتا ترغب تركيا أن يكون دائما مثل منطقتى درع الفرات وغصن الزيتون.

وقد نص الاتفاق بين أنقرة وموسكو مؤخرا على إقامة منطقة عازلة فى مناطق المعارضة شمال سوريا، وليس ضمن خطوط التماس بين القوات الحكومية السورية والمعارضة.