النهار
الجمعة 18 أبريل 2025 06:03 مـ 20 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
صن داونز يطلق «حربًا» نفسية قبل مواجهة الأهلي باسترجاع خماسية 2023 كولر ينشر رسالة دعم وتحفيز للاعبي الأهلي قبل مواجهة صن داونز الأهلي يواجه الزمالك في نهائي كأس مصر لكرة اليد مساء اليوم البنك الأهلي يواجه المصري البورسعيدي في مواجهة قوية لفض الاشتباك الاتحاد العربي للإعلام التراثي يدشّن أول ملتقى للإعلام المتخصص في الحفاظ على التراث العربي ننشر توصياتُ المؤتمر الدولي السادس لكلية الدراسات الإسلامية والعربية ورشة عمل متخصصة في مناظير «الفراغ الثالث» بمستشفى باب الشعرية بطب الأزهر | صور برعاية أمير المدينة المنورة: انطلاق ندوة البركة 45 والإعلان عن موضوعات ”جائزة صالح كامل” وتكريم رواد الاقتصاد الإسلامي الخشت يدعو لتجاوز ثنائيات الفكر العربي في مؤتمر الهوية والمواطنة والعيش المشترك بأبوظبي حصاد جامعة حلوان الأسبوعي...«قوافل طبية ودورات توعوية للطلاب وبروتوكول تعاون في الطب الصيني» طلاب جامعة عين شمس يشاركون فى ورشة عمل تدريبية بأكاديمية الشرطة وزير التعليم يصدر قرارًا وزاريًا بتشكيل اللجنة الدائمة لمد خدمة شاغلي وظائف هيئة التعليم

أهم الأخبار

بريطانيا تعلن استعدادها للمشاركة فى ضرب سوريا

أعلنت المملكة المتحدة استعدادها للانضمام إلى الولايات المتحدة وفرنسا فى شن موجة من الضربات الجوية ضد سوريا إذا استخدمت حكومة الرئيس بشار الأسد أسلحة كيماوية فى إدلب، حيث يسيطر المسلحون على المدينة التى يحاصر فيها ثلاثة ملايين مدنى.

 

 

ونقلت صحيفة التايمز، البريطانية، اليوم، الجمعة، عن مصادر دفاعية ودبلوماسية بريطانية إن إستخدام الأسلحة الكيماوية على آخر معقل للمتمردين المتبقين سوف ينظر إليه من قبل التحالف كدليل على أن غاراته الجوية السابقة، فى أبريل، قد فشلت كرادع  وأن الرد المتصاعد سيكون مطلوبا.

 

وفى إطار ما يعرف بمبادرة الكيماوى سلم نظام الأسد ما لديه من أسلحة كيماوية عام 2014 حيث أعلن فريق دولى لخبراء الأسلحة الكيماوية المكلف بالإشراف على إزالة مخزون سوريا إن البلاد أزالت كل مخزونها المعلن من أراضيها البالغ 1300 طن، ومع ذلك تصر واشنطن على احتفاظ الأسد بأسلحة كيماوية أخرى.

 

وبدأت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) فى وضع قائمة بمواقع الأسلحة الكيميائية داخل سوريا والتى يمكن استهدافها فى حملة جوية أوسع بكثير من تلك التى شنتها فى أبريل الماضى، بحيث تضم طائرات حربية بريطانية وأمريكية وفرنسية، ذلك بعد هجوم كيميائى مزعوم بالقرب من دمشق قتل على الأقل 40 شخصا.