النهار
الثلاثاء 22 أكتوبر 2024 05:48 صـ 19 ربيع آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إنتحار ناجية إسرائيلية من أحداث السابع من اكتوبر في عيد ميلادها الـ 22 مصير حكام نهائي السوبر المصري بين الأهلي والزمالك.. مصريين أم أجانب؟ بشرى: إحنا متأخرين سينمائيًا ومحتاجين وقفة هل ينسحب الزمالك من نهائي السوبر أمام الأهلي؟ عضو الرابطة يكشف هل سيبحث بوتين مع جوتيرش جهود احلال السلام في اوكرانيا علي هامش البريكس تجديد عضوية وزارة التربية والتعليم في مركز ”اليونسكو – يونيفوك” حتى عام 2027 إيقاد شعلة النصر بمناسبة الذكري (51) لإنتصارات شعب السويس في 24 أكتوبر1973 فريق ميت غراب المصري يحصد المركز الثاني في البطولة العربية للأندية أبطال الدوري للميني فوتبول بليبيا فريق مهرجان البحر الاحمر السينمائي يقوم بزيارة جامعة عفت لتوعية الطلاب بدور الفن في المملكة قطع التيار الكهربائي لمدة 4ساعات بمناطق بحي الجناين بسبب أعمال الصيانة المنتج طارق الجنايني يكشف دور عمرو دياب في مسلسل ”حالة خاصة” تريزيجيه يشارك في خسارة الريان أمام أهلي جدة بدوري أبطال آسيا للنخبة

المحافظات

أثريون: كيانات أثرية تقع أسفل مبنى محافظة الإسكندرية

مبنى محافظة الإسكندرية
مبنى محافظة الإسكندرية
كتبت : صحفطالب الأثريون بإطلاق حملة جديدة لوقف بناء أرض محافظة الإسكندرية وإجراء حفائر أثرية في تلك المنطقة التاريخية المهمة التي تقع في شارع كانوب فؤاد حاليًا.ويعد شارع كانوب من أهم وأقدم المناطق الأثرية؛ حيث تشير بعض الروايات الأثرية إلى أن مقبرة الإسكندر الأكبر تقع على مقربة منه، كما يتوسط الشارع مناطق أثرية عديدة ومنها الحي الملكي البطلمي، بالإضافة إلى منطقة كومة الدكة الأثرية والمسرح اليوناني الروماني والكيانات الأثرية التي تقع بحديقة الشلالات ومنها صهريج ابن النبيه الأثري.وقال مدير عام آثار الإسكندرية الدكتور محمد مصطفى إنه يجري حاليا الإعداد لإطلاق حملة كبرى يشارك فيها الأثريون بالتعاون مع مكتبة الإسكندرية وجمعية الأثريين تهدف إلى وقف بناء محافظة الإسكندرية وإجراء الحفائر بها ثم ضمها إلى المتحف اليوناني الروماني الذي يوفر دخلا سنويا يبلغ 40 مليون جنيه، وكان قد بدأ مشروع لتطويره ليصبح أكبر وأهم متاحف العالم.يذكر أن الإسكندرية والتي كانت عاصمة مصر في تلك العصور كانت مقسمة إلى أحياء منها شارع كانوب وكانت تتواجد به الألعاب الرياضية وسباق الخيل وكان يرتاده السكندريون في الأعياد والمناسبات ويسكنه الشعراء.**