النهار
الخميس 23 يناير 2025 12:03 صـ 23 رجب 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
السفير عبد الله الرحبي: العلاقات العُمانية المصرية نموذج للتعاون العربي الأخوي ”نادي القيادات الشبابية YLC” على مستوى 10 فروع بالدقهلية الإحتفال باليوم العالمى لذوي الهمم والقدرات الخاصه بالسنبلاوين تعليم الاسكندرية ..حرمان الطالب المتسبب فى إتلاف الاثاث المدرسي من شهادة حسن سير وسلوك محافظ البحر الأحمر يوجه بتقسيط تكلفة وصلات الصرف الصحي على 3 أقساط تخفيفا على المواطنين محافظ البحر الاحمر : افتتاح مول العرب نقلة نوعية في تطوير الأسواق بالغردقة بعد توقف ساعة وإصابة اثنين.. عودة حركة القطارات عقب استبدال الجرار التالف بآخر في قنا المنظمة العربية للتنمية الإدارية: نفذنا (637) برنامجا تدريبيا ودبلوما على مدار عام 2024 بيلينجهام رودريجو يحسمان الشوط الأول لريال مدريد بثنائية ضد سالزبورج لازم تفهموا قميتكم.. محمد رمضان يوجه رساله للجمهور توقعات بصعود البيتكوين لـ150 ألف دولار والفرص هائلة للشراء .. اقتصادي يكشف حلمي عبد الباقي يستعد لطرح أغنية مفاجاة بعنوان ”كفاية جراح”

فن

منّة شلبي: «كنت شبه يونس شلبي في العيال كبرت»

قالت الفنانة منة شلبي، إنها في إحدى فترات حياتها كانت تريد أن تصبح رجلا، لافتة إلى أن جيلها بدأ استخدام أحمر الشفاه في وقت متأخر، وكان ممنوع لديهم في مرحلة المدرسة بشكل عام.

أضافت «شلبي»، في حوار مع برنامج «صاحبة السعادة» على قناة «سي بي سي»، أمس الاثنين، أنها بدأت العمل وهى السنة الأولي من المعهد في فيلم الساحر، وكان هناك أيضاً فيلم «شباب تيك أواي» مع الفنان أحمد عز، ومن بعدهم فيلم «بحب السيما»، مشيرة إلى أنها قصت شعرها من أجل التمثيل وقامت أيضاً بإنقاص وزنها.

وقالت إنها في مرحلة الطفولة كانت تقوم باللعب مع الأولاد في الشارع، وكانت تلعب كرة شراب، لافتة إلى أنها كانت «طخينة»، ومع ذلك كانت تقوم بعمل الرياضة ولكن بشكل خاص، قائلة: «كنت شبه يونس شلبي في العيال كبرت».

وأضافت أن فيلم الساحر كان السر في عملها به هو المخرج رضوان الكاشف، قائلة: «لم أكن أعرف أي شىء وكنت ساذجة جداً، ولكن رضوان الكاشف قام بتعليمها كيفية التمثيل، وكيفية مذاكرة السيناريو، وأن والدتها قالت لها بأنها ستصبح ممثلة».

وتابعت «شلبي»: «فترة المراهقة كانت بداية أفلام جوني ديب، وتيتانيك، وأن الحب بالنسبة لها كان عبارة عن عبدالحليم فهو كان رمزًا للحب، وكان لديها دبوب كبير للغاية وكان يتعايش معها كأنه أخوها في المنزل»، مشيرة إلى أن الرومانسية الحقيقية بالنسبة لها كانت في روايات عبير، فالتعبير عن الرومنسية حالياً «جاف».

وقالت إن أحلامها تكمن في أن تكون ممثلة خاصة ليست شبيها لأحد، ويكون لديها عائلة بشكل غير تقليدي، وعن الأفلام أكدت أن أفلام الماضى كان بها مشاعر كثيرة مثل غصن الزيتون، وأن الرونسية حالياً لا توجد سوى في الأعمال التركية، وأن أفلام البلطجة حقيقة لأنها موجودة بالفعل في الشارع.