النهار
الإثنين 23 ديسمبر 2024 06:52 مـ 22 جمادى آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزنه 100 كيلو بسبب عيب خُلقي.. «عبد الله» من البحيرة يُواجه معاناة في حياته بسبب وزنه الزائد: نفسي ألعب زي صحابي هادي الباجوري يواصل تصوير ”هيبتا 2” محمد رمضان ”يغشش” جمهوره إجابة سؤال الـ5 ملايين جنيه مساعد الرئيس الروسي أوشاكوف: سيقوم ضيوف أجانب بـ”زيارات مهمة” لروسيا في يناير 2025 رابطة الأندية تعلن إيقاف دونجا وحرمان الزمالك من جماهيره وحدة ”حوار” بدار الإفتاء المصرية استقبلت 1485 حالة خلال 2024 وقدمت حلولًا شاملة لقضايا الإلحاد والعنف الأس افتتاح الدورة الـ37 لمهرجان نيابوليس الدولي لمسرح الطفل: رحلة إلى عوالم الإبداع والخيال التصديرى للكيماويات: دعم الشركات الصناعية وإطلاق حزمة متكاملة للمصدرين.. من مؤشرات التفاؤل للنمو الاقتصادي في العام الجديد «شرشر» يعزي المهندس عبدالصادق الشوربجي في وفاة والدة حرمه ”القاهرة للاستثمار والتطوير”: الروبيكي تستهدف تصنيع منتجات جلدية تامة الصنع بمعايير تنافسية تضاهي نظيراتها العالمية بحوث الثروة السمكية يختتم البرنامج التدريبي لتأهيل طلبة كلية التكنولوجيا جامعة الزقازيق البورصة المصرية توقع بروتوكول تعاون مع نقابة تجاريين القاهرة

فن

منّة شلبي: «كنت شبه يونس شلبي في العيال كبرت»

قالت الفنانة منة شلبي، إنها في إحدى فترات حياتها كانت تريد أن تصبح رجلا، لافتة إلى أن جيلها بدأ استخدام أحمر الشفاه في وقت متأخر، وكان ممنوع لديهم في مرحلة المدرسة بشكل عام.

أضافت «شلبي»، في حوار مع برنامج «صاحبة السعادة» على قناة «سي بي سي»، أمس الاثنين، أنها بدأت العمل وهى السنة الأولي من المعهد في فيلم الساحر، وكان هناك أيضاً فيلم «شباب تيك أواي» مع الفنان أحمد عز، ومن بعدهم فيلم «بحب السيما»، مشيرة إلى أنها قصت شعرها من أجل التمثيل وقامت أيضاً بإنقاص وزنها.

وقالت إنها في مرحلة الطفولة كانت تقوم باللعب مع الأولاد في الشارع، وكانت تلعب كرة شراب، لافتة إلى أنها كانت «طخينة»، ومع ذلك كانت تقوم بعمل الرياضة ولكن بشكل خاص، قائلة: «كنت شبه يونس شلبي في العيال كبرت».

وأضافت أن فيلم الساحر كان السر في عملها به هو المخرج رضوان الكاشف، قائلة: «لم أكن أعرف أي شىء وكنت ساذجة جداً، ولكن رضوان الكاشف قام بتعليمها كيفية التمثيل، وكيفية مذاكرة السيناريو، وأن والدتها قالت لها بأنها ستصبح ممثلة».

وتابعت «شلبي»: «فترة المراهقة كانت بداية أفلام جوني ديب، وتيتانيك، وأن الحب بالنسبة لها كان عبارة عن عبدالحليم فهو كان رمزًا للحب، وكان لديها دبوب كبير للغاية وكان يتعايش معها كأنه أخوها في المنزل»، مشيرة إلى أن الرومانسية الحقيقية بالنسبة لها كانت في روايات عبير، فالتعبير عن الرومنسية حالياً «جاف».

وقالت إن أحلامها تكمن في أن تكون ممثلة خاصة ليست شبيها لأحد، ويكون لديها عائلة بشكل غير تقليدي، وعن الأفلام أكدت أن أفلام الماضى كان بها مشاعر كثيرة مثل غصن الزيتون، وأن الرونسية حالياً لا توجد سوى في الأعمال التركية، وأن أفلام البلطجة حقيقة لأنها موجودة بالفعل في الشارع.