النهار
الثلاثاء 8 أكتوبر 2024 03:37 مـ 5 ربيع آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وكيل ”زراعة البحيرة”: التعدى على الأرض الزراعية خط أحمر خلال جولة تفقدية.. نائب محافظ البحر الأحمر تشيد بجهود مدارس الصم والبكم والمكفوفين وتعد بتقديم الدعم اللازم حملات مستمرة لإعادة الانضباط لشارع شيري السياحي بالغردقة تصدير 875 حاوية بما يشكل 47.7% عبر ميناء الاسكندرية خلال 24 ساعة شباب وشابات من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يجتمعون مع أكثر من 300 قائد مجتمعي في مخيم العدالة المناخية في تنزانيا من... الزراعة: بحوث الصحراء وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائى يبحثان سبل التعاون لمواجهة تحديات الزراعة المستدامة والتغيرات المناخية الأجهزة التنفيذية تكثف جهودها في مواجهة محاولات البناء بدون ترخيص وتنفذ القانون على الجميع حفل لفريق ”حافظ وبستان” بمكتبة الإسكندرية القبض على متهم بالنصب على المواطنين وإيهامهم بقدرته على العلاج الروحاني مجلس النواب يوافق على منحتين لدفع التنمية الاقتصادية في مجالات النظم البيئية وتعزيز مصادر الطاقة الخضراء المستدامة حصيلة تجارتهما في المخدرات.. القبض على عنصرين إجراميين لاتهمهما بغسل 40 مليون جنيه انعقاد اجتماع اللجنة المشكلة لوضع خطة القياس وتخفيض الإنبعاثات الكربونية و مجابهة التغيرات المناخية بجامعة قناة السويس

أهم الأخبار

«العربية» تبث فيديو يكشف المتورط في جريمة التدافع بـ«منى»

نشرت قناة "العربية" السعودية اليوم، مقطع فيديو يكشف تورط حجاج إيران، في وقوع حادث التدافع بمنى أول أيام عيد الأضحى المبارك والذي راح ضحيته نحو 769 حاجًا.

وأكدت رواية المسئولين في طهران، أن 300 حاج إيراني خالفوا تعليمات التفويج فخرجوا من المزدلفة إلى منى، وعكسوا الاتجاه في شارع 204، وقرروا العودة في الاتجاه المعاكس بعد رمي جمرة العقبة والذي تزامن مع خروج بعثات أخرى للتفويج وفق جدولها الزمني، مما تسبب في التقاء الكتل البشرية ووقوع الحادث.

من أهم المفقودين في هذه الحادثة المروعة حتى الآن السفير الإيراني السابق في بيروت "غضنفر ركن أبادي" الذي نجا من تفجير السفارة الإيرانية في بيروت عام 2013 حيث توفي في ذلك التفجير المستشار الثقافي الإيراني في السفارة، والغريب أيضًا أن أبادي كان من الذين نجوا من حادث سقوط الرافعة في المسجد الحرام.

ويُعَد غضنفر أبادي من أبرز الأعضاء في بعثة الحج الإيرانية التابعة لمكتب المرشد الأعلى، ومن أهم المفقودين أيضًا مسئول قسم الدراسات الإستراتيجية في الحرس الثوري الإيراني "على أصغر فولادغر" والمسئول في وزارة الخارجية الإيرانية أحمد فهيم.

وتم العثور بين الضحايا الحجاج على السفير الإيراني في سلوفينيا محمد رحيم أقايي بور، واللواء إسماعيل حميد زائر مدير الجرائم الكُبرى في وزارة الداخلية العراقية (عمليات بغداد)، وفُقد أثر عدد من العلماء والمسئولين الإيرانيين مما لايتسع المجال لتعدادهم.