النهار
الأحد 22 سبتمبر 2024 02:45 مـ 19 ربيع أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظ كفر الشيخ: تحرير 19 محضرًا مخالفات تموينية بقلين وكيل «صحة أسيوط» يوجه بتكثيف الحملات التفتيشية في الوحدات الصحية جامعة أسيوط تشهد انطلاق البرنامج التدريبي الرابع للراغبين بالترشح لمنصب عميد كلية رئيس جامعة كفر الشيخ يستقبل رئيس جامعة بنها الأسبق لمناقشة رسالة دكتوراة انعقاد فعاليات مؤتمر ””DevOpsDays القاهرة 2024 برعاية وزارة الاتصالات بشاشة LCD كبيرة «Tecno» تعلن رسمياً عن هاتفها الجديد «Spark 30» الزي الأزهري يزين المعاهد الأزهرية في الغربية رئيس مركزية شؤون المديريات ووكيل تعليم البحيرة يتابعان انتظام الدراسة فى وادى النطرون في اجتماع المكتب التنفيذي بالغردقة.. تجديد الثقة للمخرج مسعد فودة رئيسًا لاتحاد الفنانين العرب بالتزكية والمخرج د عمر الجاسر أميناً عام... الزراعة: بحوث الصحراء مركز التنمية المستدامة ينشئ شبكة طرق بطول 150 كيلو في مطروح ”الزراعة” تكثف العمل بوحدات الانذار المبكر للحد من الآثار السلبية للتغيرات المناخية خلال هذه الفترة الصحة: تقديم 15 ألف و227 خدمة طبية مجانية في مجال طب نفس المسنين تزامناً مع اليوم العالمي للتوعية بمرض ألزهايمر

أهم الأخبار

"المصري الديمقراطي": يجب توافق جميع الأطراف على قانون الخدمة المدنية

قال الدكتور زياد بهاء الدين ، نائب رئيس الوزراء الأسبق، نائب رئيس الحزب المصرى الديمقراطي، إن الزخم حول قانون الخدمة المدنية الجيد، سببه ضرورة إصلاح الجهاز الإداري للدولة، والحفاظ على حقوق الموظف، مؤكداً قبول الحزب للقانون من حيث الشكل، لكنه في الوقت نفسه لديه اعتراضات على بعض مواد القانون، بما لا يعنى الحفاظ على الوضع الحالى أو الرجوع للخلف، لافتا إلي وجود وجود مشاكل عديدة بالجهاز، مشددا على ضرورة صدور القانون بتوافق بين جميع الأطراف المعنية.
وأضاف «بهاء الدين»، خلال ندوة نظمها حزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، بعنوان «قانون الخدمة المدنية ما له وما عليه»، أن بعض المسئولين تبرعوا بالدفاع عن القانون، ورغم ذلك رفضوا تطبيق القانون في دائرة مسئوليته، موضحاً ان مشكلة القانون، في لجوء معظم المواد للائحة التنفيذية وهى مشكلة يعاني منها الجهاز الإداري بأكمله حالياً .
وأوضح نائب رئيس الحزب المصرى الديمقراطي، أن أهم عيوب القانون هو نفاذ بعض القوانين بمجرد صدوره، مثل قانون الضرائب على أجور الشركات، مطالباً أن يتضمن ما يسمى بـ«الأمان الوظيفي».