النهار
السبت 21 سبتمبر 2024 11:44 صـ 18 ربيع أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بالإنفوجراف... خطوات هامة وبدايات مبشرة لصناديق الاستثمار المصرية في الذهب محافظ البحيرة تتفقد مدارس أبوحمص وتؤكد أهمية خفض الكثافات واستكمال خطط التطوير فعاليات ثقافية وعروض تفاعلية.. الدرعية تحتفل باليوم الوطني السعودي الـ 94 جامعة القاهرة تحتفل بتخريج دفعة جديدة من كلية التربية للطفولة المبكرة محافظ الجيزة يعقد اجتماعًا موسعًا مع مستثمرى وعمد ومشايخ الواحات البحرية ومدينة الباويطي لبحث معوقات الإستثمار في أول يوم.. وكيل ”تعليم البحيرة” يتابع انتظام الدراسة فى أبوحمص جامعة أسيوط التكنولوجية تختتم مشاركتها في النسخة الاولي من أسبوع شباب الجامعات 120 لجنة بيطرية تشارك في حملة التحصين ضد طاعون المجترات بكفر الشيخ النجم العالمي براد بيت وإينيس دي رامون بعشاء رومانسي بعد العرض الأول لفيلم Wolfs.. تفاصيل بالصور.. 35 مدرسة تبدأ العام الدراسي الجديد بتعليم المنوفية رئيس جهاز القاهرة الجديدة يتفقد محطات الصرف الصحي واصطفاف معدات الصيانة للتأكد من جاهزيتها لفصل الشتاء حملات مكبرة لإزالة مخالفات البناء والأنشطة المخالفة بمدن 6 أكتوبر والشيخ زايد والعبور

أهم الأخبار

أنا آسف يا ريس تنفي سعي مبارك لطلب عفو رئاسي من المشير السيسي

نفت صفحة "أنا آسف يا ريس" على موقع التواصل الاجتماعي، في بيان لها ما نشر عن أن الرئيس الأسبق مبارك سيطلب عفوًا رئاسيًّا من المشير السيسي بعد قسم اليمين على توليه الرئاسة، مطالبين بعدم إقحام الرئيس مبارك في الصراعات السياسية القادمة مع المشير السيسي.

ونص البيان: 
تناقلت بعد الصحف التي من المفترض أن تكون على قدر كبير من المهنية والمسئولية في نقل وكتابة الأخبار، خبر بعنوان "مفاجأة.. مبارك يتجه إلى تقديم طلب عفو للمشير السيسي عن حكم "القصور الرئاسية".
وفى رد فعل سريع وفي اتصال هاتفي مع مصدر مقرب جدًّا من أسرة الرئيس مبارك، أكد لنا عدم صحة هذه التصريحات غير المسئولة جملة وتفصيلًا، وأن مثل هذه الأخبار الهدف منها هو إثارة الرأي العام وزيادة نسبة مبيعات الجريدة فقط.
كما أكد المصدر أن الرئيس مبارك رجل من أبناء القوات المسلحة، وأحد أبطال حرب أكتوبر الخالدين الذين تربوا على المواجهة وعدم الهروب من ميدان المعركة.
وأضاف المصدر: لو كان الرئيس مبارك ينوى طلب العفو فكان من باب أولى أن يترك السلطة بضمانات أو بخروج آمن أو حتى يهرب هو أسرته خارج البلاد، لكنه فضّل منذ الوهلة الأولى أن يخضع لقانون ودستور بلاده أيمانًا منه بأن القانون لا بد وأن يأخذ مجراه.
وفي النهاية نؤكد للجميع أنه ليس حسني مبارك القائد العنيد صاحب الـ86 عامًا من عمره الذي ينتظر عفوًا من أحد أيًّا مَن كان، حتى لو كان هذا الشخص هو المشير السيسي!