النهار
الثلاثاء 24 سبتمبر 2024 08:24 مـ 21 ربيع أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير العمل تعزيز التعاون المُشترك بين ”المنظمة” و”الوزارة” فى مجالات التشغيل والعمل اللائق و”التدريب المهنى” في يومها الرابع.. وكيل ”تعليم البحيرة” يتابع انتظام الدراسة فى كوم حمادة محافظ كفرالشيخ يعتمد المخطط الاستراتيجي العام لمدينة بلطيم توقيع الاتفاقية التشغيلية لمشروع دعم صغار المزارعين بين الزراعة وبرنامج الأغذية العالمي منشورات إسرائيلية تهدف إلى أخترق الهواتف الذكية لسكان بيروت وزيرا العمل والتربية والتعليم يُوقعان بروتوكول تعاون لتطوير ”منظومة التدريب المهني” رئيس وفد الاتحاد الأوروبي يزور عددا من الأديرة والمعالم السياحية بوادي النطرون وزير الزراعة يستقبل نقيب الأطباء البيطريين لبحث التعاون بين الوزارة والنقابة وتطوير منظومة الطب البيطري في مصر نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة ومحافظ القاهرة يفتتحان مشروع تطوير مجمع رعايات الأطفال للأمراض المعدية والوبائيات بحميات العباسية بالتعاون مع البنك... وزيرا العمل والتعليم يُوقعان بروتوكول تعاون لتطوير ”منظومة التدريب المهني” الخارجية الباكستانية تدين بشدة الاعتداء الإسرائيلي على لبنان كورال جامعة الزقازيق يشارك في مهرجان الشرقية للخيول العربية ببلبيس

تقارير ومتابعات

في الذكرى الأولى لتأسيس «تمرد»..حسن شاهين:المعركة حاليًا بين الثورة والثورة المضادة

حسن شاهين
حسن شاهين

قال حسن شاهين، أحد مؤسسي حركة «تمرد»، إن الحركة كانت فكرته شخصيًا، وإدارتها كانت من داخل منزل مؤسس التيار الشعبي حمدين صباحي.

وكتب «شاهين»، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، بمناسبة الذكرى الأولى على تأسيس «تمرد»: «تمرد فكرة خرجت منى أنا شخصيا، وأنا كنت من داخل حركة كفاية.. اسم تمرد اسم مشتق من مجلة سورية وطرحتها على أصدقائى، وكان محمود بدر في بلده واستدعيته في تليفون، وكلمت محمد عبد العزيز وكثيرا من الأصدقاء وقبلهم كلهم كلمت الدكتور يحيى القزاز، والمهندس محمد الأشقر، باعتبارهما من قيادات حركة كفاية، وأستاذى خالد البلشى، وكتبت رؤية سياسية لها وبدأنا في التحرك كشباب من داخل كفاية».

وأضاف: «شاءت الأقدار بعد عدة أمور تنظيمية داخل الحركة أن تطرح تمرد نفسها كحملة شعبية مستقلة هدفها سحب الثقة من محمد مرسي وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة ولها مجموعة إدارة وليسوا منسقين حتى لا يكون هناك شكل تنظيمي واضح لكي تعمل كل الأشخاص والكيانات السياسية على راحتهم دون قيود تنظيمية وكان الهدف الأوحد الحشد ليوم ٣٠ يونيو المقرر للنزول وكان الأعظم في تمرد هو جنودها المجهولون والمغمورون وكانت تمرد بمثابة مظلة شبابية لكل القوى المنتمية للثورة والموجودين في قلب الشعب المصرى الذي احتضن تلك الحملة بكل فئاتها وفى القلب منه كل القوى المجتمعية المنتمية للثورة».

وتابع: «كانت الكثير من الترتيبات السياسية لنجاح الحملة تدار بإشراف المناضل الرائع حمدين صباحي، ومن داخل بيته أحيانا وكان في سياسيين كبار بيتصلوا بيه يقولولوا هنعمل إيه يا حمدين ده غير صغيرين اتعلموا سياسة من تحت إيده».

وواصل: «تمرد لما اتعملت متعملتش عشان أشخاص اتعملت عشان يحصل انتخابات عشان مشروع الثورة يقدر يوصل للحكم وللأسف بعض الأشخاص ممن كانوا معي وأصدقائي اختلفت معهم كثيرًا من بعد ٣٠ يونيو حتى جاءت لحظة حاسمة بات فيها الأمر واضحا أن المعركة القادمة معركة ثورة في وجه ثورة مضادة بعدما ظهر في الساحة رموز فساد مبارك مرة أخرى وسياسات تريد العودة إلى ما قبل ٢٥ يناير وزاد الأمر بعدما منح عبد الفتاح السيسي في ترشحه الغطاء الشرعي لكل الفاسدين والمقصود هنا أن مش كل اللى بيأيدوه فاسدين ولكن كل الفاسدين بيأيدوه مع محاولات تخويف الشعب المصري بأمنه ورزقه ووطنيته كل يوم».