النهار
الثلاثاء 22 أكتوبر 2024 06:27 صـ 19 ربيع آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إنتحار ناجية إسرائيلية من أحداث السابع من اكتوبر في عيد ميلادها الـ 22 مصير حكام نهائي السوبر المصري بين الأهلي والزمالك.. مصريين أم أجانب؟ بشرى: إحنا متأخرين سينمائيًا ومحتاجين وقفة هل ينسحب الزمالك من نهائي السوبر أمام الأهلي؟ عضو الرابطة يكشف هل سيبحث بوتين مع جوتيرش جهود احلال السلام في اوكرانيا علي هامش البريكس تجديد عضوية وزارة التربية والتعليم في مركز ”اليونسكو – يونيفوك” حتى عام 2027 إيقاد شعلة النصر بمناسبة الذكري (51) لإنتصارات شعب السويس في 24 أكتوبر1973 فريق ميت غراب المصري يحصد المركز الثاني في البطولة العربية للأندية أبطال الدوري للميني فوتبول بليبيا فريق مهرجان البحر الاحمر السينمائي يقوم بزيارة جامعة عفت لتوعية الطلاب بدور الفن في المملكة قطع التيار الكهربائي لمدة 4ساعات بمناطق بحي الجناين بسبب أعمال الصيانة المنتج طارق الجنايني يكشف دور عمرو دياب في مسلسل ”حالة خاصة” تريزيجيه يشارك في خسارة الريان أمام أهلي جدة بدوري أبطال آسيا للنخبة

فن

منافسة على أفضل فيلم في حفل الأوسكار

يقول مراقبون أن هذا العام يشهد منافسة هي الأشد منذ سنوات، على الفوز بجائزة أفضل فيلم في حفل الأوسكار هذا العام.

وأعلن الممثل كريس هيمسوورث وشيريل بوون إيزاكس، رئيس أكاديمية الفنون والعلوم السينمائية "الأوسكار"،، والتي كان من بينها أيضا ترشيح أفلام "نادي مشتري دالاس" و"كابتن فيليبس" و "هير" للمنافسة على الفوز بنفس الجائزة.

وكان فيلم الدراما التاريخية، "12 عامًا من العبودية"، لستيف ماكوين قد فاز بجائزة غولدن غلوب "الكرة الذهبية" يوم الأحد كأفضل فيلم درامي، وهو يحكي قصة حقيقية لرجل أسود حر يختطف ويباع كعبد في الولايات المتحدة، ونشر تجربته لاحقا في كتاب بالعنوان نفسه وكان من الكتب التي لقيت رواجا كبيرا.

وتشير مؤشرات المراهنة إلى احتمال فوز "12 عامًا من العبودية" بجائزة أفضل فيلم. إلا أن فيلم الجريمة "احتيال أمريكي"، لديفيد أو راسيل، ينافس بشدة بعد حصوله على ثلاث جوائز غولدن غلوب، من ضمنها جائزة أفضل فيلم كوميدي أو استعراضي.

كما حصدت بطلتا "احتيال أمريكي"، آمي آدامز وجينيفر لورينس، على جائزتي أفضل ممثلة وأفضل ممثلة مساعدة، وهو يحكي قصة حقيقية أيضا عن محتال أمريكي وشريكته يعملان مع الشرطة الفيدرالية للإيقاع بمجرمين وسياسيين محتالين بينهم عمدة كامدين بولاية نيوجيرسي.

وكان كلا الفيلمين قد حصلا على سبعة ترشيحات في فئات الجوائز المختلفة التي تمنحها سنويا رابطة الصحافة الأجنبية في هوليود لأبرز الأعمال الفنية في السينما والتلفزيون وتفتتح موسم الجوائز السينمائية الأمريكية وتسبق ترشيحات الأعمال لجوائز الأوسكار.

>> ترشيحات الأوسكار

ضم القائمة النهائية للأفلام المرشحة "ذئب وول ستريت"، و"كابتن فيليبس"، و"نبراسكا"، وكذلك فيلم "نادي مشتري دالاس"، من بطولة ماثيو ماكونهي، وهو عن قصة حقيقية لعامل كهرباء من تكساس يكتشف إصابته بالإيدز عام 1985 ويتوقع الأطباء أن يعيش لمدة 30 يومًا.

ورغم استبعاده تمامًا من ترشيحات جوائز الأكاديمية البريطانية لفنون الأفلام والتلفزيون (بافتا) البريطانية، إلا أنه من المتوقع أن تكون فرص الفيلم أفضل في الأوسكار.

وكان ماكونهي قد حصل على جائزة أفضل ممثل دراما في غولدن غلوب، بينما حصل جاريد ليتو على جائزة أفصل ممثل مساعد في نفس الفيلم.

>> أفضل مخرج

تصدرت قائمة ترشيحات الفوز بجائزة أفضل مخرج أسماء من بينها ألفونسو كوارون، عن فيلم "جاذبية"، وستيف ماكوين عن فيلم "12 عاما من العبودية".

كذلك ضمت القائمة أسماء مرشحة للجائزة وهم مارتن سكورسيزي عن فيلم "ذئب وول ستريت"، والكسندر باين عن فيلم "نبراسكا"، وديفيد أو راسيل عن فيلم "احتيال أمريكي".

>> أفضل ممثل

شملت قائمة ترشيحات الفوز بجائزة أفضل ممثل كرستيان بيل عن دوره فيلم "احتيال أمريكي"، وبروس ديرن عن دوره في فيلم "نبراسكا، وليوناردو دي كابريو عن دوره في فيلم "ذئب وول ستريت"، والممثل شيوتيل إيجيفور عن دوره في فيلم "12 عاما من العبودية"، وأخيرا ماثيو ماكونهي عن دوره في فيلم "نادي مشتري دالاس".

>> أفضل ممثلة

تضم قائمة الترشيح لجوائز أفضل ممثلة بطلة فيلم "جاذبية"، ساندرا بوللوك، تنافسها آمي آدامز عن دورها في فيلم "احتيال أمريكي" وكيت بلانشيت عن دورها في فيلم "الياسمين الأزرق"، وجودي دينش عن فيلم "فيلومينا" و ميريل ستريب عن دورها في فيلم "August: Osage County".

وسيتم الإعلان عن الأعمال الفائزة في الثاني من مارس/آذار في الدورة السادسة والثمانين لحفل جوائز الأوسكار ، بمسرح دولبي في مركزهوليوود وهاي لاند في لوس أنجلوس. وتقدم الحفل هذا العام إلين ديجينيريس.

كما أُعلن هذا الأسبوع أن الحفل سوف يكرم أبطال الأفلام الحاليين والقدامى. حيث يقول كريغ زادان ونيل ميرون، منتجا الحفل للمرة الثانية، إنهما أرادا "الدمج بين الترفيه والعاطفة في الحفل."