النهار
الخميس 3 أكتوبر 2024 03:30 مـ 30 ربيع أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إريكسون تعزز تعاونها مع الجامعات في مصر لدعم الابتكار وتطوير مهارات قادة المستقبل حريق يلتهم حظيرة مواشي بالمنوفية.. ومالكها: نفوق 7 رؤوس والعوض عليك يارب ” وزير الاتصالات ” تعزيز التعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائى فى مجالات الرقمنة والذكاء الاصطناعى محافظ القليوبية يعقد الإجتماع الأسبوعي لمتابعة ملف التصالح ويشدد على سرعة إنجاز ملفات التصالح محافظ الشرقية يتفقد القافلة العلاجية المجانية الشاملة لعلاج ورعاية الحيوانات الأليفة بمديرية الطب البيطري اليوم...فتح باب تقليل الاغتراب إلكترونيًّا بجامعة الأزهر ويستمر حتى السبت القادم وزير الاتصالات يبحث مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائى تعزيز التعاون فى مجالات البنية التحتية الرقمية والذكاء الاصطناعى رئيس هيئة الرعاية الصحية يبحث مع الوكالة الفرنسية للدعم الفني والتقني تعزيز التعاون وتبادل الخبرات مكتبة الإسكندرية تطلق حكايات العم قطامش بعد إعلان اعتزالها.. أبرز المحطات فى حياة منى جبر مسابقة ”متحف السادات” بمكتبة الإسكندرية الزمالك يقرر تمديد عقد نجم الفريق لمدة موسمين

حوادث

الأمن الوطنى: قاتلا ضابط القليوبية تلقيا تكليفات من العناصر الإرهابية بسيناء

كشفت تحريات جهاز الأمن الوطنى بالقليوبية، عن أن العنصرين التكفيريين الجهاديين الخطرين اللذين تم القبض عليهما في واقعة قتل ضابط العمليات الخاصة بالقليوبية خلال مداهمة القوات لوكر المتهمين داخل إحدى الشقق السكنية بمدينة قها، تبين مشاركتهما في حادث محاولة اغتيال وزير الداخلية الحالي اللواء محمد إبراهيم وحادث كنيسة الوراق والتورط في حادث مقتل المقدم محمد مبروك ضابط الأمن الوطني.

وأكدت التحريات أن أجهزة الأمن تمكنت من ضبط 3 أجهزة "لاب توب" وخرائط توضح أماكن الكنائس المهمة وطرق تصنيع القنابل المتفجرة و3 كشوف، يحمل الأول منها أسماء ضباط مستهدفين والثاني أسماء بعض الرموز والشخصيات السياسية والثالث أسماء بعض الإعلاميين، كما تم ضبط بندقيتين آليتين و5 طلقات و180 ألف جنيه بحوزة المتهمين.

وكشفت التحقيقات، عن أن العنصرين التكفيريين الجهاديين الخطرين يتلقيان تكليفاتهما من العناصر الجهادية الخطرة بسيناء لتنفيذ أعمال داخل القاهرة الكبرى والمحافظات، حيث قام المتهمان بالاختباء داخل إحدى الشقق السكنية في عمارة بوسط مدينة قها يملكها أحد المنتمين للتبليغ والدعوة، وذلك عقب الهروب من القاهرة في أعقاب حادث كنيسة الوراق وقررا الاختفاء فيها بعد الاتفاق مع صاحب العمارة والذي كان على علم بهوية العناصر الجهادية، ووفر لهم مكان الاختباء لاستكمال ممارسة نشاطهم الإرهابي عن طريق الاتصال بالعناصر الجهادية الأخرى.