النهار
الأربعاء 3 يوليو 2024 11:05 مـ 27 ذو الحجة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الزمالك يتعادل إيجابيا أمام فاركو بهدف لكل فريق هدى يسي : حكومة مدبولى الجديدة ستشهد نهضة صناعية مع ” كامل الوزير ” وتحقيق 145 مليار الصادرات للمستهدفة جامعة الأزهر تنظم الورشة الوطنية للمشروع الدولي «استخدام تكنولوجيا المعلومات» في إعداد معلمي مرحلة الطفولة المبكرة أول تصريح من وزير التعليم الجديد الدكتور محمد عبد اللطيف بعد استلام عمله السجن المؤبد لصاحب ورشة أحذية لإتجاره في الحشيش بالقليوبية المؤبد وغرامة 200 ألف جنيه لسباك لإتجاره في الهيروين بالقناطر الخيرية السجن المؤبد وغرامة 200 ألف جنيه لكهربائي لإتجاره في الهيروين بالقليوبية باتس السكرتير الصحفي للبيت الأبيض: بايدن باقي في السباق الرئاسي الأمريكي افتتاح معرض ”مختارات صيفية” لـ 25 فنان تشكيلى .. غداً السجن المشدد 10 سنوات لخفير وسائق لاتجارهما في المواد المخدرة بالقليوبية مؤسسة عثمان الخيرية تستعد لافتتاح المعرض الأكبر في تاريخها للمتدربات في الإسماعيلية جامعة أسيوط تنظم ندوة تثقيفية للاحتفال بالذكرى الحادية عشرة لثورة ٣٠ يونيو

أهم الأخبار

«تمرد الجماعة الإسلامية» تبدأ حملة الإطاحة بـ«قادة الدم»

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

بدأت حركة «تمرد الجماعة الإسلامية»، أول تحركاتها لإسقاط قادة الجماعة، بعقد جمعية عمومية فى دمياط، أقالوا فيها عضوى مجلس شورى الجماعة، واثنين من قياداتها فى المحافظة، أحمد الإسكندرانى وزكريا الجمال. وقال مؤسس الحركة، وليد البرش، لـ«الوطن» إن الجمعية العمومية أقالت اثنين من كبار قادة الجماعة ومسئوليها فى المحافظة، هما أحمد الإسكندرانى، وزكريا الجمال، الذى أخذ شهادة محو الأمية فى السجن، قبل أن يخرج ليقود الجماعة. وأضاف «البرش» أن الحركة لا تفرق بين المنتمين تنظيمياً للكهنة أو للمعبد، فكلاهما واحد، إذ انحاز الفريقان للإخوان، الذين أعطوهم مالاً، فاشتروا به مقراً فى شارع البطل أحمد عبدالعزيز بالقاهرة مقابل 7 ملايين جنيه. وتابع: الجماعة الإسلامية أيقنت أنها على المقصلة، وتبحث عن الخلاص، مشيراً إلى أن الحركة التى أسسها لا تبحث عن إنقاذ الجماعة بقدر ما تبحث عن تغيير القادة الذين ورطوا أعضاءها فى الدم، مشددا على أن «كرم زهدى الوحيد الذى يمكنه نقل الجماعة إلى مرحلة مبادرة وقف العنف مرة أخرى، على أن تخضع بعد ذلك للقانون تمويلاً وأنشطة، وإجازة من الأزهر». وأصدرت حركة «تمرد الجماعة الإسلامية» بياناً جاء فيه: «ساءنا ما صدر عن قيادات الجماعة من ترويع للآمنين، بعد أن احتضنهم الشعب المعلم الذى غمرنا بثورة 30 يونيو المجيدة، حتى فر عاصم، وممدوح على يوسف، واختفى قتلة المحجوب، صفوت عبدالغنى ورفاقه الذين يقودون الجماعة حاليا.