النهار
الخميس 3 أكتوبر 2024 06:35 مـ 30 ربيع أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير السياحة والآثار يعقد لقاءات مهنية مع عدد من مسئولي شركات الطيران السعودية وزير السياحة والآثار يبحث مع نائب وزير الثقافة بالسعودية سبل تعزيز أوجه التعاون بين البلدين في مجال الآثار السيسي والشيخ محمد بن زايد يشهدان حفل تخرج دفعة جديدة من طلبة الأكاديمية والكليات العسكرية بالعاصمة الإدارية رئيس بعثة الجامعة العربية لملاحظة الانتخابات الرئاسية التونسية يلتقي كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية والهجرة جامعة الأزهر تعلن مواعيد اللجنة الطبية لأعضاء هيئة التدريس... تفاصيل السفير التركي بالقاهرة: نتطلع لحضور قوي في مهرجان الإسكندرية السينمائي عام 2025‏‎ احالة 263 محضرا تموينيًا للنيابة العامة خلال حملة بالدقهلية بحضور سفير إيطاليا.. ”غرفة الإسكندرية” تعقد اجتماعاً لمناقشة تجهيزات ”سوق المزارعين” وكيل ”تعليم البحيرة” يتابع انتظام الدراسة بمدارس كفرالدوار محافظ الشرقية يؤكد على انتظام طلاب مدرسة الثانوية للتمريض الملحقة وسير العملية الدراسة بمدارس الحسينية بسمة داود مديرة قوية بأول ظهور لها بـ”تيتا زوزو” محافظ البحيرة تشهد مؤتمر البحيرة الثالث لجودة الرعاية الصحية

تقارير ومتابعات

محتجون سنة يشكلون جيشا في العراق

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

قتل مسلحون بالرصاص يوم السبت خمسة جنود عراقيين في محافظة الأنبار معقل المحتجين السنة. وقال المحتجون إنهم سيشكلون "جيشا" خاصا بهم بعد أربعة أيام من اضطرابات أثارت مخاوف من العودة إلى حرب أهلية طائفية واسعة النطاق.
وسقط أكثر من 170 قتيلا منذ يوم الثلاثاء، بعد أن داهمت قوات الأمن العراقية ساحة اعتصام للسنة في بلدة الحويجة، مما أدى إلى اشتباكات امتدت سريعا إلى مناطق سنية أخرى في محافظات بغرب وشمال العراق.
وينظم السنة مظاهرات منذ ديسمبر كانون الأول الماضي تعبيرا عن الاستياء مما يقولون إنه تهميش لطائفتهم من قبل الحكومة التي يسيطر عليها الشيعة.
وفرض حظر للتجول على مدينة الرمادي في محافظة الأنبار في غرب العراق يوم السبت، بعد أن قتل مسلحون خمسة جنود قالت السلطات إنهم كانوا في طريق عودتهم إلى وحداتهم بعد عطلة ويقول محتجون إن الجنود أرسلوا لمهاجمتهم.
وكانت الاحتجاجات انحسرت في الآونة الأخيرة لكن مداهمة الجيش الأسبوع الماضي لساحة الاعتصام في الحويجة وهي بلدة قرب مدينة كركوك التي تبعد 170 كيلومترا شمالي العاصمة بغداد أشعل من جديد الاستياء في أوساط السنة الأمر الذي قد يعطي دفعة جديدة للمسلحين