النهار
السبت 13 ديسمبر 2025 07:43 مـ 22 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الصبروط يتفقد تطوير مركز التنمية الشبابية بالشيخ زايد مكتبة الإسكندرية تستضيف ”الإسكندر الأكبر.. العودة إلى مصر” في ذكرى رحيل قطة الشاشة العربية ” زبيدة ثروت ” رحلة أبوة وبنوة مع حسين رياض.. وأظهرت وجهها الكوميدي علي خشبة... فريق Replast Build بكلية الهندسة الإلكترونية بجامعة المنوفية يفوز بتمويل 100 ألف جنيه سعد الصغير وماندو يغنيان لحسن الأسمر ”أعملك إيه حيرتني” متفوقا على روني.. رقم تاريخي جديد لمحمد صلاح في الدوري الإنجليزي ريان يطرح أول ألبوماته ”دكان الأعذار” يضم 11 أغنية جديدة ويتعاون فيها مع كبار الملحنين والشعراء تشكيل بيراميدز في مواجهة فلامنجو اليوم ”فن الحرب” يعيد يوسف الشريف للسباق الرمضاني... وطرح البوستر الدعائي الرسمى للعمل «القابضة» تدفع بـ529 أتوبيس وميني باص جديد مصرية الصنع رئيس جهاز شئون البيئة في حوار خاص لـ ”النهار”: مصر تستلم رئاسة مؤتمر حماية المتوسط وتعلن محمية بحرية جديدة ملتقى الاتحاد العام للمستثمرين الأفرو آسيوي يناقش ملفات الأمن الغذائي في مصر

منوعات

موضة نظارات الشمس لعام 2025

تشهد موضة نظارات الشمس لعام 2025 عودة قوية للأنماط الكلاسيكية مع لمسات مستقبلية تجمع بين الجرأة والأناقة، حيث برزت تصاميم بإطارات سميكة وعدسات بألوان زاهية وشفافة لتكون العنوان الأبرز لهذا الموسم.

وتصدرت النظارات ذات الإطارات المستديرة والعدسات العاكسة واجهات المتاجر العالمية، فيما حافظت النظارات ذات الطابع الرياضي والمستوحاة من أجواء التسعينات على شعبيتها، خصوصًا بين جيل الشباب الباحث عن التميز.

ومن أبرز الاتجاهات الجديدة، التركيز على الاستدامة، حيث أطلقت كبرى العلامات التجارية مجموعات نظارات مصنوعة من مواد معاد تدويرها أو نباتية، تماشيًا مع توجهات الموضة البيئية.

كما لوحظ اعتماد المشاهير والمؤثرين على منصات التواصل الاجتماعي نظارات بألوان غير تقليدية كالأرجواني، البرتقالي، والأخضر النيون، مما يعزز فكرة أن الجرأة هي العنوان الرئيسي لهذا العام.

فيما يلي بعض أبرز صيحات 2025:

• عدسات شفافة بألوان الباستيل

• إطارات هندسية حادة

• نظارات oversized تعود بقوة

• تصاميم unisex تلغي الفوارق بين الجنسين

وبينما تستمر الموضة بالتجدد، يؤكد خبراء التصميم أن نظارات 2025 ليست فقط لحماية العيون، بل أصبحت أداة تعبير شخصي وجزءًا لا يتجزأ من هوية الفرد البصرية.