بمناسبة اليوم الوطني للأسير الفلسطيني.. إحصائيات توضح نتائج الممارسات الإسرائيلية

أقرّ المجلس الوطني الفلسطيني، في عام 1974، يومَ 17 من أبريل من كل عام يومًا وطنيًّا للأسير الفلسطيني؛ حيث يُحيي الفلسطينيون هذا اليوم في جميع أماكن وجودهم في الوطن والشتات؛ وذلك بغية نصرة الأسرى، وتذكير شعوب العالم ودوله بمدى معاناتهم جراء انتهاك إسرائيل لحقوق الإنسان.
وعلى مدار السنوات الماضية، عانى ولا يزال الشعب الفلسطيني من ويلات الحروب، وفق تقرير لمركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء والتي جاءت نتيجتها كالآتي:
- 350 طفلاً عدد الأطفال الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية
- 21 أسيرة عدد النساء المعتقلات
- 3405 عدد المعتقلين الإداريين
- 48.291 شخصاً عدد قتلى غزة في هجمات إسرائيل
- 8270 حصيلة حملات الاعتقال بعد السابع من أكتوبر في الضفة بما فيها القدس
- نزوح 90% من السكان نتيجة الدمار
- تدمير 92% من منازل غزة بشكل كبير
- 1555 معتقلاً عدد من صنفتهم إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي من معتقلي غزة بالمقاتلين غير الشرعيين
- 170 صحفياً و320 عاملاً في المجال الإنساني استُهدف الكثير منهم عمداً
- 300 أسير عدد الأسرى الفلسطينيين المحكوم عليهم بالمؤبدات لم يتم الإفراج عنهم