النهار
الجمعة 28 فبراير 2025 01:17 صـ 29 شعبان 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ورشة عمل حول التدريب والتثقيف والتوعية لبناء جيل واعى مثقف ضمن حملة تعزيز القيم الوطنية وروح الانتماء المحكمة الاقتصادية تقر مبدأ قضائي بشأن عدم نفاذ الاستقالة في ‏الشركات المساهمة من تاريخ تقديمها وفد ألماني يزور جامعة الأزهر ويشيد بجهودها في إرساء دعائم السلام فريق طبي بمستشفى جامعة الأزهر بأسيوط ينجح في استئصال ورم بالثديين وزنه 55 كيلو طلاب ”من أجل مصر” يواصلون توزيع كراتين رمضان على الأسر الأكثر احتياجًا مسئول العلاقات الدولية بنادي الأسير الفلسطيني يكشف لـ«النهار»: «مروان وعبد الله البرغوثي وأحمد سعدات» سيكونون على رأس قائمة المفرج عنهم بالمرحة الثانية رئيس الأركان الإسرائيلي : أخطأنا يوم السابع من أكتوبر وأتحمل المسؤولية جيش الاحتلال يعترف بفشله أمام هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023 بعد تخطيها المليون مشاهدة.. كواليس صناعة أغنية ”سيدة الحب الأولى” بتوقيع محمد شكري دلائل الخير في رمضان.. الدكتور أسامة الأزهري يقدم «لحظة صفا» على الراديو 9090 أحمد ماجد يعيش حالة من النشاط الفني في موسم رمضان يد الأهلى تفوز على الزمالك 26/25 ويقترب من حسم دورى المحترفين

فن

خالد منتصر يحيي ذكرى وفاة حماه أبو بكر عزت بكلمات أسامة أنور عكاشة: أسطى الفن الذي لن يعوض

أبو بكر عزت
أبو بكر عزت

أحيى الكاتب والإعلامي خالد منتصر، ذكرى وفاة حماه الفنان الكبير أبو بكر عزت، مستعيدًا ذكرياته معه، مشيرًا إلى تأثيره الإنساني والفني العميق.

واستعان منتصر بكلمات الكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة، التي كتبها عنه ذات يوم، معبرًا عن حزنه وافتقاده له.

وفي منشور عبر صفحته الشخصية، وصف منتصر الفنان الراحل بـ أسطورة الفن والقلب الحنون، مؤكدًا أنه كان نموذجًا للرقي الإنساني والفني، وقال بتأثر: اليوم ذكرى رحيل حماي وصديقي العزيز الجميل الرائع أبو بكر عزت، أسطى الفن الذي لن يعوض، رحمة الله عليه، وكأنه رحل بالأمس، فقد كان اليد الحانية، والحضن الدافئ، والابتسامة المبهجة، والبصيرة الكاشفة، والدمعة القريبة، والفن الصادق، والقلب الذي يسع الجميع.

واستذكر محطات من حياة أبو بكر عزت، الذي قدم مسيرة فنية حافلة بالأدوار المميزة في السينما والمسرح والتلفزيون، جعلته واحدًا من أبرز نجوم جيله، وأضاف خالد منتصر متحدثًا عن لحظات أبو بكر عزت الأخيرة: في ذكراه، هذا آخر أوردر للفنان أبو بكر عزت، في يوم احتفاله بعيد زواجه، المشهد كان عزاء، لم يكن يعلم أن التمثيل سيصبح حقيقة، وأن قارب العزاء سيحوّل دفته من الاستوديو إلى بيته، وأن بطل المشهد، الذي سيستقبل المعزين، سيكون هو نفسه المسجّى في سريره مغمض العينين تشيّعه دموعنا، فقد كان الأب والأخ والصديق.

واختتم منشوره بالإشارة إلى المقال الذي كتبه عنه صديقه أسامة أنور عكاشة بعنوان آه يا عمارة، والذي جسد فيه مكانة أبو بكر عزت في قلوب محبيه.

منشور خالد منتصر عبر فيس بوك