النهار
الإثنين 27 يناير 2025 07:19 مـ 28 رجب 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المشدد 6 سنوات وغرامة 100 ألف جنيه لطالب لاتجاره في المواد المخدرة بالقليوبية المشدد 10 سنوات لعامل جزاره وسائقين لاتجارهم في الحشيش بالقناطر الخيرية اجتماع مجلس أمناء جامعة المنصورة الأهلية لمناقشة الإنجازات محافظ الدقهلية : فخور بوجود هذا الصرح العلمي على أرض الدقهلية ”طب بيطري الزقازيق” توجه قافلة مجانية لقرية السعدية مركز أبو حماد بوتين يبحث مع نظيره البرازيلي تطوير الشراكة الاستراتيجية بين البلدين والأزمة الأوكرانية عبد الله السعيد أفضل لاعب في مباراة الزمالك والجونة شهيدان و17 مصابا جراء اعتداءات الاحتلال على عدد من البلدات اللبنانية إيقاف مراقب مباراة الأهلي وبيراميدز حتى نهاية المرحلة الأولى بعد أزمة مؤتمر كولر سفير الهند لدى روسيا: نيودلهي مستعدة لتسوية الأزمة الأوكرانية وزراء خارجية الاتحاد الأوروبى يوافقون على إرسال بعثة مراقبة لمعبر رفح قفز للوصافة| الزمالك يعود للانتصارات ويحقق فوزًا كبيرًا على الجونة برباعية

تقارير ومتابعات

رئيس جامعة القاهرة يهنئ السيد رئيس الجمهورية والسيد اللواء وزير الداخلية وقيادات ورجال الشرطة بمناسبة احتفال مصر بعيد الشرطة الثالث والسبعين


تقدم الدكتور محمد سامى عبدالصادق رئيس جامعة القاهرة بالأصالة عن نفسه وبالإنابة عن منسوبي الجامعة، بخالص التهنئة إلى السيد الرئيس/ عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية والسيد اللواء/ محمود توفيق وزير الداخلية، وجميع رجال الشرطة المصرية وقياداتها بمناسبة الاحتفال بعيد الشرطة الثالث والسبعين.

وقال الدكتور محمد سامى عبدالصادق، إن الاحتفال بعيد الشرطة تأكيد على اعتزاز ابناء الوطن بالدور الذي تقوم به الشرطة في خدمة المجتمع المصري، حيث تضطلع بمهام حفظ الأمن والنظام وحماية المواطنين والممتلكات العامة والخاصة؛ وتعد من الركائز الأساسية للحفاظ على استقرار وتعزيز السلم الاجتماعي، مشيدًا بإنجازات وزارة الداخلية المتواصلة في مجال مكافحة الجريمة بكل صورها، وصون مقدرات الوطن.

وأكد رئيس الجامعة ان تضحيات رجال الشرطة المصرية وبسالتهم ستظل صفحة ناصعة فى التاريخ، شاهدة على بطولاتهم دفاعا عن الوطن وحفظ أمنه ومقدراته وتأمين ممتلكاته.

جدير بالذكر أن الاحتفال بعيد الشرطة المصرية يأتى تخليدًا لذكرى شجاعة ووطنية رجال الشرطة ووطنيتهم في معركة 25 يناير عام 1952، بعد أن رفضوا بكل شجاعة تسليم سلاحهم للمحتل وتمسكوا بمبنى محافظة الاسماعيلية، ورفضوا إخلاءه للاحتلال الإنجليزي آنذاك، رغم أن عددهم وأسلحتهم وتدريبهم لايسمح لهم بمواجهة جيوش مدربة على الحرب ومسلحة بالمدافع والدبابات والبنادق الحديثة، بينما كانت قوات الشرطة المصرية مسلحة ببنادق قديمة الصنع، كما كان للشرطة المصرية دور بارز ومشهود في مقاومة الاحتلال ومحاربته وحماية ودعم الفدائيين المصريين.