النهار
الإثنين 6 يناير 2025 06:01 مـ 7 رجب 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظ البحيرة تقدم التهنئة بعيد الميلاد المجيد للآباء والرهبان بأديرة وادي النطرون محافظ البحيرة تقدم التهنئة لراعى الكنيسة الإنجيلية بمناسبة عيد الميلاد المجيد الصحة الفلسطينية: لا وجود لفيروسات خطيرة وانتشار الإنفلونزا الموسمية طبيعي الجيش اللبنانى يستعد لدخول بلدة الناقورة فى الجنوب بعد انسحاب جيش الاحتلال تواجد نجم بيراميدز وغياب لاعبي الأهلي عن التشكيل المثالي للجولة الرابعة بدوري الأبطال قصور الثقافة تحتفل بالعام الجديد مع أطفال معهد الأورام بسوهاج دعوات في فنزويلا لتولي الرئيس مادورو فترة رئاسية جديدة الرئيس عبد الفتاح السيسي يرعى احتفالية ”يوم الثقافة” لتكريم رموز الإبداع المصري بالاسماء : زعماء وقادة العالم وكبار رجال الاعمال الذين حجوا الي مقر ترامب في فلوريدا محافظ البحيرة: مصر نموذج فريد للتعايش والمحبة والتلاحم الوطنى رئيس جامعة المنوفية يقدم التهنئة لأقباط مصر بعيد الميلاد المجيد وزير الزراعة يهنئ الإخوة الأقباط وقداسة البابا تواضروس بعيد الميلاد المجيد

فن

عارفة عبد الرسول تكشف تفاصيل مكالمتها مع مُعلمتها بعد نصف قرن: كنت زي الطفلة بتنطط من الفرحة

عارفة عبد الرسول
عارفة عبد الرسول

روت الفنانة عارفة عبدالرسول، قصة بشأن "صدفة غريبة" في أثناء تصويرها أحد الأعمال الفنية، كانت سببًا في أمر غير متوقع، وهو جمعها بمعلمتها عندما كانت في المرحلة الابتدائية. وكتبت عبدالرسول عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، إنها كانت في موقع تصوير أحد المشاهد أمس، عندما اقترب منها شاب يعمل في طاقم مساعدي الإخراج، وأخبرها بأنه من الإسكندرية، وفاجأها عندما قال لها "ممكن نطلع قرايب"، بسبب جدة زوجته.

قالت: "الشاب قالي جدة مراتي بتحبك قوي، وهي كانت مدرسة"، فيما يبدو أنه أرد أن يقولها لها إنها كانت مدرستها في الابتدائية، وهو ما اتضح في بقية الحوار الذي نشرته الممثلة.

تابعت: "قولتله جدة مراتك إزاي يعني، قالي اسمها وكانت مدرسة، قولتله أنا ماعرفش غير أبلة وديدة مدرسة الحساب بتاعتي في مدرسة القمر المنير لحد خامسة ابتدائي، فقالي هي، وابتسمت وقولت ياه ع الزمن".

استكملت: "اختفى شوية ورجع بالتليفون وأنا نزلت من الكرافان ماشية في الشارع رايحة اللوكيشن، أعطاني مكالمة على ودني وقالي أبلة وديدة، نطيت من مكاني وخدت التليفون وبكل حب وأدب وخشوع قعدت اصرخ أبلة وديدة، انتي أبلة وديدة، وهي تقولي متابعاكي من زمان، ربنا عوض صبرك خير يا أشطر تلميذة عندي".

اختتمت عارفة عبدالرسول: "أنا فضلت زي الهبلة أقولها ربنا يخليكي بركة إنك بخير، خلصت المكالمة وأنا فرحانة وعيني بتلمع، بصيت وألاقي اللوكيشن كله كان بيتفرج عليا، وقالولي الغريب إننا شوفنا الطفلة عارفة عبدالرسول، أيام حلوة ما تتقدرش".