النهار
الأربعاء 26 مارس 2025 03:46 صـ 27 رمضان 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”الأكبري يشكر الجازولي” .. ويؤكد التصوف يرقي النفس بحضور السفيرة مشيرة خطاب.. الجازولية للإنشاد الديني تقدم حفلاً بدار الأوبرا المصرية نوعية أسيوط ترسم البسمة على وجوه المرضى في زيارات إنسانية مميزة راية القابضة: لا مفاوضات لبيع حصة لشريك سعودي ”الجازولي” خلال حفل إنشاد الاوبرا.. أبناء الصوفية يقفون خلف الرئيس السيسي صاحب الانجازات والمواقف الواضحة «سوهاج الجامعي»: استقرار الحالة الصحية للأشقاء السودانيين مصابي حادث انقلاب ميكروباص حصريآ بالصور.. تفاعل نقيب الأشراف وشخصيات عامة مع حفل ”الجازولية للإنشاد” بدار الأوبرا المصرية محافظ القليوبيه يشهد إحتفالية تكريم حفظة القران الكريم بقرية ميت حلفا بقليوب أمن الـقليوبية يضبط المتهم بمقتل شاب وإلقاء جثته ملفوفة بملاءه أمام منزله بكفر شكر الفنان محمد ثروت يعلن عن إنشاء مستشفى لعلاج قلب الأطفال بالمحلة.. وأحد أبناء المدينة يساهم ب 5 مليون جنيه الحماية المدنية تسيطر على حريق سوبر ماركت بمدينة بنها ”القاصد” يشارك الطلاب الوافدين مائدة الإفطار ويرحب بهم في رحاب جامعة المنوفية

رياضة

وفاة الروماني دوكادام حارس ستيوا بوخارست التاريخي

توفي حارس المرمى الروماني الشهير هلموت دوكادام الذي دخل كتاب غينيس للأرقام القياسية بعد تصديه لأربع ركلات ترجيحية لفريقه ستيوا بوخارست في نهائي كأس أبطال الأندية الأوروبية لكرة القدم (دوري الأبطال حالياً) ضد برشلونة الإسباني ليقوده إلى اللقب، عن عمر 65 عاماً، كما أعلن ناديه السابق.

وقال فريق العاصمة في حسابه على فيسبوك "منيت الكرة الرومانية بخسارة ثقيلة، اليوم غادرنا أحد أعظم حراس المرمى" الذي لعب في صفوفه من 1982 و1986.

وأضاف النادي الروماني العريق: "لا شك بأن أجمل لحظة له كانت إحرازه الكأس خلال النهائي الشهير في إشبيلية ضد برشلونة، بفضل تصديه لأربع ركلات ترجيحية ما أدخله مجموعة كتاب غينيس للأرقام القياسية".

وكتب زميله السابق مارسيل بوشكاش في حسابه على فيسبوك "نجح هلموت دوكادام في جعل شعب بأكمله سعيدا"، في حين اعتبر زميله الآخر غافريل بالينت بأنه "الأعظم".

وكان "بطل إشبيلية" كما اطلق عليه، كشف في مقابلة مع موقع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) عام 2013: "عندما عدنا إلى الديار في اليوم التالي، كان أكثر من 15 ألف مشجع ينتظروننا في المطار. كانت الأجواء رائعة لا نعيشها سوى مرة واحدة في الحياة، أو ربما أبدا".

وتابع "اللعب في صفوف ستيوا بوخارست أو المنتخب الوطني كانت فرصة لي للتعرف على دول جديدة. كنا نجوما لكن إذا ما قارنا الأمور بما هي عليه حاليا، كنا نجوما من دون مال".

وختم "عندما أغادر هذه الدنيا، يستطيع أحفادي ان يكونوا فخورين بحمل اسم دوكادام وذلك لأنني حققت نجاحات كثيرة في حياتي".