النهار
الإثنين 28 أبريل 2025 04:04 مـ 1 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير التعليم العالي يُطلق النسخة الثانية من مبادرة ”كن مستعدًا” تحت شعار ”مليون مبتكر مؤهل” محافظ كفرالشيخ يتفقد صوامع القمح المعدنية التابعة لشركة مطاحن وسط وغرب الدلتا إدارة الخدمات الطبية للقوات المسلحة توقع بروتوكول تعاون مع صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي ريهام عبد الغفور: ”أكبر التحديات اني بنت فنان ووسائل التواصل الاجتماعي اذتني نفسيا” غرفة ملاحة السويس والبحر الأحمر: غلق صناديق الاقتراع وبدء أعمال فرز الأصوات لانتخابات الدورة 2025/2029 الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والإستراتيجية توقع بروتوكول تعاون مع المجلس الأعلى للجامعات ”عوض وعطية” يشهدان توقيع عقد لتأجير وحق الانتفاع لمجزر شبرا الخيمة مع إحدي شركات القطاع الخاص الداخلية تضبط مخدرات ب10 ملايين جنيه «المصرف المتحد »يرعي المؤتمر المصرفي العربي 2025 الداخلية تكشف تفاصيل جريمة غسل 220 مليون جنيه وزيرة التنمية المحلية تبحث مع محافظ القليوبية عدد من الفرص الإستثمارية واستغلال بعض الأراضي لإقامة مشروعات جديدة يضم نباتات الزينة والعطرية.. افتتاح معرض الزهور الثانى بجامعة بنها

عربي ودولي

الرئيس الروسي السابق مدفيديف: ”ساكاشفيلي هو المسؤول عن حرب 2008”

نائب رئيس الامن القومي الروسي ميدفيدف ورئيس روسيا السابق
نائب رئيس الامن القومي الروسي ميدفيدف ورئيس روسيا السابق

قال نائب رئيس مجلس الأمن والرئيس الروسي السابق دميتري مدفيديف إن الرئيس الجورجي السابق ميخائيل ساكاشفيلي هو المسؤول عن حرب 2008.
وأكد مدفيديف خلال لقاء معه على قناة "RT"، أن روسيا وجورجيا جارتان تاريخيتان تتشاركان العقيدة والتاريخ، مضيفا أن روسيا ساعدت الجورجيين مرات عديدة، كما شدد على أن ساكاشفيلي كان المسؤول عن أحداث 2008.
ورأى مدفيديف أن فوز حزب "الحلم الجورجي" الحاكم هو علامة على أن الشعب الجورجي يريد تطوير علاقات اقتصادية طبيعية مع روسيا، لافتا إلى أن فوز الحزب الجورجي الحاكم "يعني أن الشعب في جورجيا براغماتي ولا يريد تكرار أحداث عام 2008"، حسب قوله.

ويجدر بالذكر أن جورجيا قامت بقصف جمهورية أوسيتيا الجنوبية في أغسطس 2008، ودمرت عاصمتها تسخينفالي، الأمر الذي دفع روسيا للدفاع عن الشعب الأوسيتي الذي كان أغلبه يحمل الجنسية الروسية، وقامت بطرد الجيش الجورجي خلال 5 أيام، ثم اعترفت موسكو بسيادة أوسيتيا الجنوبية وأبخازيا، اللتين كانتا تتمتعان بحكم ذاتي جورجي آنذاك.

وكانت موسكو قد صرحت مرارا أن الاعتراف بأوسيتيا الجنوبية وأبخازيا يعكس الحقائق القائمة وغير قابل للمراجعة، في حين لا تعترف جورجيا حتى الآن باستقلال أوسيتيا الجنوبية وأبخازيا، وتعتبرهما منطقتين تابعتين لها.