النهار
السبت 22 فبراير 2025 09:38 مـ 24 شعبان 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
في زيارة طارئة للمحلة.. وزير قطاع الأعمال يزور شركة الغزل عقب انفجار الغلاية مؤتمر علمي بكفر الشيخ: جلسات فصل البلازما تحقق نجاحاً كبيراً في علاج الأمراض المناعية وزير التعليم العالي يشيد بالتطور الذى تشهده جامعة المنوفية خلال إجتماع المجلس الأعلى للجامعات مستشار رئيس الجمهورية للصحة ورئيس جامعة عين شمس يشهدان حفل تخريج طلاب طب دفعة ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤ وزير التعليم يشارك في احتفالية ”مرور 70 عامًا على التعاون التنموي بين مصر واليابان” القمة 129.. محمود بنتايج رجل مباراة الأهلى والزمالك محمد منصور يجمع وائل الفشني وشيماء المغربي في سوهاج ببصمة مغربية.. الأهلي والزمالك يتعادلان 1-1 في القمة 129 ”قضايا المرأة” تقيم ورشة عمل لصياغة مشروع قانون موحد لمناهضة العنف من الكواليس.. بتول الحداد تشوف جمهورها لشخصيتها في مسلسل ”في لحظة” القمة 129.. بنتايج يتعادل للزمالك في الدقيقة 83 صديق الأمس.. أشرف بن شرقي يسجل أول أهداف الأهلي في القمة 129

عربي ودولي

وفود امنية فرنسية وتركية وقطرية في بيروت لمنع توسيع الحرب الشاملة

خط الحدود اللبنانية الاسرائيلية
خط الحدود اللبنانية الاسرائيلية

وسط احتدام المعارك بين إسرائيل وحزب الله خلال الأيام الأخيرة، بدأت دول في التحرك دبلوماسيا لمنع توسع المواجهات إلى حرب شاملة وأفادت مصادرلبنانية أن وفد أمني وعسكري فرنسي رفيع المستوى وصل إلى بيروت مساء الأحد، والتقى رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري ونقل رسالة من الجانب الإسرائيلي مفادها أن تل أبيب لا تريد الحرب.

وأضافت المصادر أن الوفد طلب الضغط على حزب الله للتراجع ووقف عملياته والقبول بحل دبلوماسي كما ينتظر أن يصل غدا وفد استخباري تركي ـ قطري إلى لبنان لعقد لقاءات مكثفة مع حزب الله ورئيس مجلس النواب نبيه بري بهدف التوصل إلى حل وتجنب الحرب.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت قد أعلن أن إسرائيل تفتح مرحلة جددة من الحرب مع تحريك مركز الثقل نحو الشمال.

وقال جالانت في قاعدة لسلاح الجو إن: "مركز الثقل يتحرك نحو الشمال من خلال تحويل الموارد والقوات"وتصاعدت حدة المواجهات بين حزب الله وإسرائيل الأسبوع الماضي مع سلسلة تفجيرات طالت الآلاف من أجهزة اتصال يستخدمها عناصره في عملية نسبت إلى الدولة العبرية وإعلان الأخيرة شنّ ضربة جوية استهدفت قادة قوة الرضوان، وحدة النخبة في الحزب المدعوم من طهران وأثار ارتفاع منسوب التوتر بين الجانبين مخاوف من اندلاع حرب شاملة في المنطقة.