النهار
الثلاثاء 17 سبتمبر 2024 01:34 صـ 13 ربيع أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وحدتنا في تنوعنا.. ليلة سودانية حاشدة ‏ في البيت الروسي بالقاهرة استبعاد مدير مدرسة اعتدي علي مسئول عهدة ببورسعيد.. والتعليم تحذر من الشائعات | تفاصيل أحمد سليمان: الزمالك يدعم فتوح.. واللاعب خارج مباراة السوبر بحضور المحافظ والأوقاف احتفالات المولد النبوي بمسجد النصر بالدقهلية بدء فعاليات المرحلة الثانية لبرنامج شهادة تدريب المعلمين براس غارب جامعة المنوفية تنظم ورشة عمل توعوية حول جدري القرود وسبل الوقاية والعلاج سفير سلطنة عمان بالقاهرة يعلن تفاصيل المعرض الدولي للتمور والعسل المقرر انطلاق فعالياته في سلطنة عمان 20 أكتوبر المقبل الاتحاد السكندري يضم البرتغالي فيليب ناسيمنتو لمدة ثلاث سنوات عبد الله السعيد يتحدث عن ظهوره الأول مع الزمالك بالكونفدرالية.. وطموحاته بالموسم الجديد أسامة شرشر يكتب: ألغام برلمانية فى قانون الإجراءات الجنائية وزير الرياضة يهنئ منتخب شباب اليد بالفوز بالبطولة الأفريقية فى تونس جامعة المنوفية تنظم ورشة عمل توعوية حول جدري القرود وسبل الوقاية والعلاج

فن

فيلم ”عايشة” للمخرج مهدي البرصاوي يحصد جائزة أحسن فيلم متوسطي بمهرجان البندقية

فيلم عايشة
فيلم عايشة

حصد فيلم "عايشة" للمخرج مهدي البرصاوي، أمس جائزة أحسن فيلم متوسطي ( في منطقة البحر المتوسط) بمهرجان البندقية السينمائي في دورته ال 81 وتمنح هذه الجائزة المرموقة من قبل أكاديمية الفنون الجميلة بالبندقية بايطاليا.

الفيلم من إنتاج تونسي فرنسي وتم انتاجه بالتعاون مع شبكة راديو وتلفزيون العرب.

وكان الفيلم قد عرض في مهرجان البندقية يوم الخميس الماضي بحضور كامل فريق العمل وحاز على إعجاب الجمهور حيث صفق له أكثر من ربع ساعة.

يذكر أن فيلم " عايشة " مدته 123 دقيقة، هو فيلم روائي من إنتاج سنة 2023، وهو الفيلم الثاني لمهدي البرصاوي الذي يشارك به في المنافسة الرسمية في مهرجان البندقية السينمائي، بعد فيلمه "بيك نعيش" الذي فاز بجائزتين في الدورة 76 من المهرجان سنة 2019.

ويحظى هذا العمل بمشاركة دولية في الإنتاج، حيث يشارك في إنتاجه جهات من تونس "سيني تيلي فيلمز"، فرنسا، مصر، ART إيطاليا، السعودية، وقطر، ويضم فريقًا تونسيًا من بينهم فاطمة صفر، ونضال سعدي، وياسمين ديماسي، وهالة عايد.

قصة فيلم "عايشة"

وتدور قصة الفيلم حول "آية" التي تجد نفسها محاصرة في حياة مملة ومع ضغوطات مادية جمة من قبل عائلتها في توزر جنوب تونس، وبعد أن تصبح الناجية الوحيدة من حادث، تقرر أن تختفي لإعادة حياتها في تونس العاصمة، لكن تتعرض هويتها الجديدة للخطر عندما تصبح الشاهد الرئيسي على خطأ في عمل أمني.