النهار
الخميس 19 سبتمبر 2024 04:06 مـ 16 ربيع أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير البترول يبحث مع جون أرديل – نائب رئيس شركة إكسون موبيل العالمية للاستكشاف خططها الاستثمارية فى مصر تكريم د. محمد غنيم بالمنتدى الدولي للاتصال الحكومي بالشارقة ختام منافسات بطولة الكاراتيه التقليدي محافظ البحيرة تفتتح وحدة العناية المركزة بمستشفى رشيد بتكلفة 10 ملايين جنيه ضمن احتفالات العيد القومي مباحثات بترولية مع نائب الرئيس التنفيذى للغاز الطبيعى المسال بشركة شل فريق طلاب جامعة أسيوط يصعد للتصفيات النهائية للمسابقة الدولية للبرمجة لطلاب الجامعات محافظ البحيرة تفتتح توسعات مشروع صرف صحي إدكو بتكلفة 600 مليون جنيه وزير البترول يبحث مع مساعد وزيرة الطاقة الأمريكية للطاقة الأحفورية وإدارة الكربون سبل تعزيز التعاون فى مجالات الطاقة بتكلفة 22 مليون جنيه.. محافظ الدقهليه ورئيس هيئة الأبنية التعليمية يفتتحان عدد من المدارس بالسنبلاوين خامس ورش عمل بمهرجان المسرح العربي في دورة النجم كريم عبد العزيز محافظ القليوبية يكرم 15 من الأيتام بدار البنين والبنات ببنها لتفوقهم العلمي والدراسي تحفيزا لهم ميناء الاسكندرية يستضيف ممثلي 17دولة افريقية لبحث سبل تدعيم التعاون المشترك

فن

محمود عبد الغفار يوضح أسباب ابتعاده عن الفن: خدمة كبار الفنانين تعوضني

محمود عبد الغفار
محمود عبد الغفار

أكد الفنان محمود عبد الغفار، أن ابتعاده عن مجال الفن ليس بسبب عمله كمدير تنفيذي لدار رعاية وإقامة كبار الفنانين، قائلًا:"بيعتبروني جيل قديم وخلاص الأدوار انحسرت".

وفي حديثه، في برنامج "لقاء على الهوا" تقديم الفنانة لقاء سويدان، المذاع على قناة الشمس، أشار عبد الغفار، إلى أن عمله في دار الرعاية قد يكون بديلاً مُرضيًا بالنسبة له، إذ يشعر بالسعادة والرضا من خلال تقديم الخدمة لكبار الفنانين.

و أوضح عبد الغفار، أن غيابه عن الساحة الفنية لم يؤثر عليه سلبًا، بل على العكس، فإن خدمته في الدار تمنحه شعورًا بالرضا والإشباع.

وأفاد أن العمل في الدار يعوضه عن نقص النشاط الفني، حيث يجد في خدمته للفنانين الكبار تعويضًا كبيرًا يجعله يشعر بالراحة وعدم الاكتراث بتراجع أو انحسار نشاطه الفني.

وأضاف عبد الغفار أن دور دار رعاية كبار الفنانين لم يُعرَف بعد بشكل كافٍ، مشيرًا إلى أن تحويل مصطلح "دار المسنين" إلى "دار رعاية كبار الفنانين" كان هدفًا أساسيًا لتغيير الصورة السلبية المرتبطة بالمصطلح.

وأشار إلى أن استخدام كلمة "دار مسنين" غالبًا ما تكون مصحوبة بالسمعة السيئة التي تجعل الأسر تشعر بالخجل والعار من إرسال ذويهم إلى مثل هذه الدور، مما يحول الموضوع من مجرد رعاية إلى مسألة تتعلق بالجحود تجاه الأهل.

موضوعات متعلقة