النهار
الخميس 21 نوفمبر 2024 11:29 مـ 20 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الزناتى: مصر وتونس قواسم وتحديات مشتركة من الدولة الفاطمية حتي الربيع العربي رد الفعل العالمي على مذكرة إيقاف نتنياهو.. من إجراءات عقابية وتشريعات ضد المحكمة الجنائية لتهديدات بالغزو! وزيرة خارجية السويد: ندعم العمل للمحكمة الجنائية على قرار اعتقال نتنياهو أخذا بالثأر.. مقتل شاب بالبحيرة بسبب مشاجرة قديمة على أولوية الري رئيس جامعة حلوان يكرم طالب لتميزه في منتدى ”صُنّاع الإعلام” بمدينة كالينينغراد الروسية رئيس حي جنوب الغردقة يقود حملة مسائية مكبرة لرفع الإشغالات وزير الشؤون الدينية في إندونيسيا يفتتح منتدى بازناس الدولي 2024 بجاكرتا حقوق عين شمس تعقد محاضرة تعريفية حول «برامج الدراسات العليا» بكلية القانون جامعة «كوين ماري» وفاة الكاتبة الألمانية أورسولا.. عجوز بعمر 95 عاماً مسجونة بسبب ”جريمة رأي”! دعوات أوروبية لتنفيذ قرار اعتقال نتنياهو وجالانت بتهم جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية جامعة حلوان الأهلية تعلن الكشوف النهائية في انتخابات الاتحادات الطلابية ضغوط أميركية مرتقبة بشأن مذكرة اعتقال بحق نتنياهو وجالانت

فن

محمود عبد الغفار يوضح أسباب ابتعاده عن الفن: خدمة كبار الفنانين تعوضني

محمود عبد الغفار
محمود عبد الغفار

أكد الفنان محمود عبد الغفار، أن ابتعاده عن مجال الفن ليس بسبب عمله كمدير تنفيذي لدار رعاية وإقامة كبار الفنانين، قائلًا:"بيعتبروني جيل قديم وخلاص الأدوار انحسرت".

وفي حديثه، في برنامج "لقاء على الهوا" تقديم الفنانة لقاء سويدان، المذاع على قناة الشمس، أشار عبد الغفار، إلى أن عمله في دار الرعاية قد يكون بديلاً مُرضيًا بالنسبة له، إذ يشعر بالسعادة والرضا من خلال تقديم الخدمة لكبار الفنانين.

و أوضح عبد الغفار، أن غيابه عن الساحة الفنية لم يؤثر عليه سلبًا، بل على العكس، فإن خدمته في الدار تمنحه شعورًا بالرضا والإشباع.

وأفاد أن العمل في الدار يعوضه عن نقص النشاط الفني، حيث يجد في خدمته للفنانين الكبار تعويضًا كبيرًا يجعله يشعر بالراحة وعدم الاكتراث بتراجع أو انحسار نشاطه الفني.

وأضاف عبد الغفار أن دور دار رعاية كبار الفنانين لم يُعرَف بعد بشكل كافٍ، مشيرًا إلى أن تحويل مصطلح "دار المسنين" إلى "دار رعاية كبار الفنانين" كان هدفًا أساسيًا لتغيير الصورة السلبية المرتبطة بالمصطلح.

وأشار إلى أن استخدام كلمة "دار مسنين" غالبًا ما تكون مصحوبة بالسمعة السيئة التي تجعل الأسر تشعر بالخجل والعار من إرسال ذويهم إلى مثل هذه الدور، مما يحول الموضوع من مجرد رعاية إلى مسألة تتعلق بالجحود تجاه الأهل.

موضوعات متعلقة