النهار
الجمعة 22 نوفمبر 2024 11:38 صـ 21 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
طبيب محمد طارق يكشف تطورات الحالة الصحية لعضو مجلس الزمالك أبرزهم نجم الأهلي.. عبدالمنصف يكشف 4 صفقات من العيار الثقيل منتظرة في الزمالك مواعيد مباريات اليوم الجمعة 22-11-2024 والقنوات الناقلة.. الأهلي والاتحاد يتصدر رئيس مركز ساحل سليم بأسيوط يفتتح منفذ بيع بأسعار مخفضة لمحاربة جشع التجار وزير خارجية المجر :أوروبا وواشنطن تسعيان ”لإجهاض السلام” قبل استلام ترامب للرئاسة بحضور نائب وزير الخارجية ورئيسة اللجنة الوطنية لمكافحة الهجرة ندوة عن ”مخاطر الهجرة غير الشرعية” بأسيوط تكليف غادة عبد البارى للقيام بأعمال نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة إدراج 27 جامعة مصرية في الإصدار الأول لتصنيف التايمز للتخصصات البينية العراق يطلب عقد دورة غير عادية لمجلس الجامعة العربية لمواجهة التهديدات الإسرائيلية ضده درع واقٍ ضد الخرف مع التقدم في العمر.. تمارين رياضية ستغير حياتك بيع لوحة ”الموزة المعلقة” بسعر قياسي.. ما القصة؟ تفاصيل تغيير نهاية فيلم Deadpool amp; Wolverine.. تعرف إليها

اقتصاد

ياسر عرفة: الأسمدة الأزوتية في مصر تواجه مشكلة كبيرة

الأسمدة الأزوتية
الأسمدة الأزوتية

كشف المهندس ياسر عرفة رئيس مجلس إدارة شركة "عرفة للتصدير والاستيراد والتنمية الزراعية"، أن الأسمدة الأزوتية في مصر تواجه مشكلة كبيرة لأنها تُصنع محليًّا، ولا يمكن استيرادها بسبب متطلبات أمنية صارمة مرتبطة باستخدامها المحتمل في تصنيع المتفجرات.

وقال "عرفة"، إن جذور الأزمة ترجع إلى العملة الصعبة والغاز الطبيعي، وتسعى الحكومة لتصدير الغاز الطبيعي أو تقليل استيراده للحفاظ على الاحتياطي من العملة الأجنبية، مشيرًا إلى أن النقص الحالي في هذه الأسمدة أدى إلى ارتفاع أسعارها بشكل كبير داخل مصر، حيث إن التجار الذين يمتلكون كميات منها يستغلون الوضع لبيعها بأسعار مرتفعة.



وأكد عرفة أن الكمية التي أعلنت عنها الحكومة والمُقررة 136 ألف طن من الأسمدة وتوزيعها على المزارعين غير كافية لتلبية احتياجات السوق المحلية،

واستطرد رئيس مجلس إدارة شركة "عرفة للتصدير والاستيراد": أن مصر تستهلك ما بين 8 إلى 9 ملايين طن من الأسمدة الأزوتية سنويًّا، وهي كمية موزعة تكفي بالكاد ليوم واحد من احتياجات السوق.

وأخيرًا، أكد عرفة أن ارتفاع تكاليف الزراعة دفع العديد من المزارعين إلى تقليل نشاطهم أو حتى التوقف عن الزراعة.