النهار
الأحد 8 سبتمبر 2024 09:50 صـ 5 ربيع أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مران منتخب مصر استعدادا لبوتسوانا.. تدريبات استشفائية للأساسيين رئيس بعثة الجامعة العربية لمراقبة الانتخابات النيابية الأردنية يلتقي رئيس مركز راصد زوجة الأب القاسية حرقتها بالنيران بسبب عدم رغبتها في العيش معاها.. الزوجة الشيطانية تحاول إنهاء حياة طفلة بكفر الشيخ حملات تفتيشية والمرور على المنشآت السياحية بالغردقة استجابة لشكاوى المواطنين فتح شارع مصر وإزالة كافة الإشغالات تأجيل محاكمة سائق قتل شخص بسبب ”ركنة سيارة” بالقليوبية بسبب لعبة قمار 1xBet.. شاب ينهي حياته في قنا إصابة أردا جولر مع تركيا تربك حسابات ريال مدريد كامل الوزير يلتقي محافظ ومستثمري الدقهلية لاستعراض الوضع الحالي بالمنطقة الصناعية بجمصة مفتي الجمهورية يزور فرع دار الإفتاء بأسيوط ويوجِّه ببذل الجهد لخدمة الدين والوطن مرشح الأوقاف يحصد المركز الثاني بمسابقة الملك محمد السادس الدولية في القرآن الكريم صافرة صومالية لمباراة مصر وبوتسوانا فى تصفيات أمم أفريقيا

رياضة

يمنى عياد ليست الأولى.. الإهمال يحرم مصر من التتويج بالميداليات في بطولات سابقة وعبده وعماره أشهر الضحايا

يمنى عياد
يمنى عياد

أثارت واقعة استبعاد لاعبة منتخب الملاكمة يمنى عياد من مباراتها أمام نيجينا اوكتاموفا بطلة أوزبكستان في دور الـ 32 بدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 ردود أفعال واسعة وغضب كبير في الشارع الرياضي المصري.

وكانت اللاعبة يمنى عياد قد تم استبعادها من منافسات وزن 54 كجم بسبب زيادة وزنها 700 جرام على الميزان المطلوب.

ويستعرض موقع "النهار" في التقرير التالي وقائع عديدة حدثت في بطولات سابقة وأدت لحرمان مصر من التتويج بالألقاب والميداليات.

وكانت واقعة حرمان لاعبى منتخب المصارعة الحرة من المشاركة ببطولة نيكولا بتروف التى أقيمت ببلغاريا مفاجئة وصادمة حيث لم يحضر المدرب قرعة المصارعة الحرة وتوجه إلى مراسم القرعة متأخرا وضاعت فرصة المنتخب فى المنافسة على ميداليات البطولة وكانت الحجة أن الإدارى لم يبلغه.

الواقعة الثانية كانت فى أولمبياد لندن 2012 وفي لعبة المصارعة أيضا بعد نوم المدرب فى الفندق وعدم علمه بتغيير موعد منافسات الثنائى عمر عبده وصالح عمارة وهو ما حرم البعثة من المشاركة والمنافسة على الميداليات.

وهكذا أدى التسيب والإهمال لحرمان مصر من ألقاب وميداليات في بطولات مختلفة خلال السنوات الماضية والسبب مسؤولي الاتحادات الرياضية فهل يتغير الحال ونبدأ في محاسبة المقصرين أم يظل الحال على ما هو عليه دون حسيب أو رقيب؟!