النهار
الثلاثاء 19 نوفمبر 2024 08:45 صـ 18 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أول تعليق من «تعليم المنوفية» على انتشار الجديري المائي بين التلاميذ في المدارس حيثيات الحكم على اللاعب أحمد ياسر المحمدي بالسجن المشدد 3 سنوات بواقعة التعدي على قطرية تكريم الزميلة هالة شيحة نائب رئيس تحرير ”النهار” لتغطيتها الإعلامية المتميزة لفعاليات قمة الاستثمار بأسوان ”قضايا المرأة ” تطلق حملة ”قانون أكثر عدالة للكل” عودة النصر.. رابطة مصنعي السيارات: سنغزو إفريقيا والشرق الأوسط بالسيارات بسبب فتحة شباك.. مقتل طالب بطلق ناري إثر مشاجرة بين عائلتين في قنا أسامة شرشر يكتب: محمد صلاح يتحدث من الشارقة النائبة عائشة الطبلقي: حريصون في ليبيا على فتح أبوابنا امام المستثمرين العرب والأفارقة وتذليل كافة المعوقات أمامهم مصدر أمني يكذب واقعة إهانة شاب في الشرقية القبض على صاحب واقعة ”التروسيكل” في الجيزة تفاصيل مقطع فيديو لتعاطي اثنين المخدرات في الشارع بالجيزة الإفتاء توضح.. حكم المصنعية على مشغولات الذهب والفضة

المحافظات

محكمة شبين الكوم تنظر محاكمة الطالب المتهم بقتل صديقه بالقرب من مدرسة بعد قليل

تنظر محكمة شبين الكوم بعد قليل أولى جلسات محاكمة طالب قتل زميله بسلاح أبيض بالقرب من مدرسته في قرية بجيرم التابعة لمركز قويسنا بمحافظة المنوفية، في الواقعة التي حملت معها أحداث متتالية.

وكان اللواء عمرو روؤف في المنوفية، قد تلقى إخطارا من العقيد أحمد السيد مأمور مركز شرطة قويسنا يفيد ورود بلاغ من الأهالي، بمصرع طالب على يد زميله وعلى الفور انتقلت قوة أمنية لتحقيق في الواقعة وبيان سبب حدوثها.

ولقي الطالب محمد هاني طالب الثانوي بمدرسة بجيرم مصرعه على يد طالب آخر بعد ذهابه للاطمئنان على شقيقه الأصغر والمقيد في الصف الأول الثانوي بنفس المدرسة، لمعرفته لسماعه بأن بعض الطلاب بقرية بجيرم سينتظرون طلاب قويسنا البلد بعد الامتحان للمشاجرة، حسب رواية والدته في ذلك الحين.

وأوضحت والدة الطالب المقتول على يد زميله بالمدرسة أنها سألت طالب كان مع ابنها وأكد لها أنهم تفاجأوا بـ3 موتسكلات نزل واحد معاه كرباج وقال لمحمد السلام عليكم وسلم عليه، الثاني المتهم الرئيسي خبطة بخنجر مرة واحدة وقع وجريوا من المكان.

وبالدموع قالت الأم: سألت زميلة محمد لحق ينطق الشهادتين، كان رده أنه قال كلمة أشهد وملحقش يكمل ومات وجه عامل منقله معانا لحد البيت، والجيران نقلوه المستشفى لكنه توفي قبل الوصول وسط صراخات القريب والغريب ممن يعرفون محمد وأخلاقه.