النهار
السبت 27 ديسمبر 2025 07:40 مـ 7 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رابطة كتاب ونقاد الفن بنقابة الصحفيين تنعي الراحل داوود عبدالسيد فاس.. مدينة شاهدة على تاريخ التراث المغربي وحاضر كرة القدم الإفريقية تكريم الهيئة القومية لسلامة الغذاء تقديرًا لدورها في دعم المنظومة الصحية وحماية صحة المواطن النصر يكتسح الأخدود 3-0 ويواصل سلسلة الانتصارات في الدوري السعودي بحضور وزير الشباب والرياضة ومحافظ القاهرة.. ختام نهائي دوري القهاوي للطاولة والدومينو في نسخته الثانية مواجهة مسلحة مع الشرطة تنتهي بالمؤبد.. جنايات شبرا الخيمة تعاقب 3 متهمين حلم الثراء السريع ينتهي خلف القضبان.. المؤبد لتاجر الإندازول بشبرا الخيمة رئيس جامعة المنوفية يشارك في اجتماع المجلس الأعلى للجامعات بجامعة بورسعيد نائب محافظ البحر الأحمر تشهد افتتاح معرض ” ديارنا ” للحرف اليدوية والتراثية بالجونة نظرا لكفاءته.. تجديد الثقة في الدكتور محمد عبدالله مديرا لمستشفى المقطم للتأمين الصحي بنين تتخطى بوتسوانا بهدف وتقترب من أول فوز تاريخي بأمم أفريقيا 2025 أرسنال يعلن تشكيله الرسمي لمواجهة برايتون في الدوري الإنجليزي

ثقافة

«البرامج الإلكترونية ودورها في تدريس العلوم» كتاب جديد لـ محمود اللواتي

صدر مؤخرًا عن دار العلم والإيمان للنشر والتوزيع أحدث مؤلفات الدكتور محمود رجب اللواتي، والذي يتناول دور البرامج الإلكترونية التفاعلية كأدوات تعليمية فعالة تسهم في تحسين جودة التعليم وتعزيز تجربة التعلم لدى الطلاب.

يُقدم الكتاب رؤية شاملة حول كيفية استغلال التكنولوجيا الحديثة في التعليم، مع التركيز على دور البرامج التفاعلية في مجالات العلوم المختلفة. ويُسلط الضوء على العديد من الفوائد التي تقدمها هذه البرامج.

ويُشير الكتاب إلى أن إحدى التحديات الرئيسية في تدريس العلوم هي كثافة المعلومات والعبء المعرفي الكبير على الطلاب. وتلعب البرامج التفاعلية دورًا محوريًا في تخفيف هذا العبء من خلال تقسيم المحتوى التعليمي إلى وحدات صغيرة ومنظمة، واستخدام تقنيات متعددة لتوضيح المفاهيم العلمية.

كما يُؤكد الكتاب على دور البرامج الإلكترونية التفاعلية في تنمية مهارات القرن الحادي والعشرين لدى الطلاب، مثل مهارات حل المشكلات، والتفكير النقدي، والعمل الجماعي، والتواصل.

ويختتم المؤلف حديثه بالتأكيد على أهمية دمج البرامج الإلكترونية التفاعلية في المناهج الدراسية، وتوفير بيئة تعليمية داعمة تُشجع على التعلم الذاتي والاكتشاف.