النهار
الخميس 26 ديسمبر 2024 03:30 صـ 25 جمادى آخر 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أكثر من مليون ساعة تطوعيّة لخدمة قاصدي المسجد النبوي خلال العام 2024 السفير صالح موطلو شن: عقد قمة مجموعة الثماني اتاح الفرصة لإجراء مشاورات بين تركيا ومصر حول القضايا الثنائية والاقليمية بما في ذلك... جامعة حلوان تنفي بيع كلية الفنون التطبيقية... تفاصيل سفيرة البحرين لدى مصر تستقبل رئيس البرلمان العربي وتؤكد حرص بلادها على تعزيز تعزيز أواصر التعاون بين البرلمانات العربية لمواجهة القضايا الإقليمية جامعة الأزهر وقطاع المعاهد الأزهرية يطلقان برنامج التوعية بالتربية الإيجابية لماذا تحرص تركيا علي فرض الوصاية علي سوريا وابعادها عن محيطها العربي ؟ هل تشهد الجغرافيا السورية مواجهات عسكرية بين تركيا في مواجهة امريكا واسرائيل حلفاء الاكراد ميسي المستقبل.. أرقام لامين يامال مع برشلونة 2024-2025 بوبيندزا يتحدث لأول مرة عن أزمته مع نادي الزمالك البسوا الملابس ىالثقيلة.. تحذيرات الأرصاد بانخفاض فى درجات الحرارة الصغرى على كافة الأنحاء خلال الفترة القادمة رئيس جامعة المنوفية يشهد فعاليات إحتفال الجامعة بعيدها 48 منتجات كاسبرسكي تحقق نجاحًا بارزًا خلال عام 2024

المحافظات

عمرها تعدي قرن .. القصة الكاملة لواقعة قطع أشجار الكافور بالإسماعيلية

أثارت واقعة قطع أشجار الكافور في محافظة الإسماعيلية، جدلا واسعا علي مواقع التواصل الاجتماعي، والبعض أكد أن قطع الأشجار يؤدي إلي كارثة بيئية وهي التصحر.

من جانبها أكدت دكتور دينا ياقوت امين المرأة بحزب مستقبل وطن أنه بالتواصل مع الأجهزة المعنية في هذا الشان، أكدوا أنه بتشكيل لجنة بيئية لفحص الاشجار قبل قطعها تأكد عدم صلاحيتها وتهالكها عبر الزمن خاصة وأن عمرها تعدي قرن وأنه تقرر التخلص منها واستبدالها بأشجار مماثلة من الكافور و الكازورينا لا يقل ارتفاعها عن ٣ أمتار.

وانتاب مواطنو محافظة الإسماعيلية حالة من الحيرة والغضب بسبب قرار مجهولين بقطع الأشجار من الشارع الرئيسي والتخلص منها، حيث استيقظ الأهالى على أصوات اللوادر في مشهد مأساوي القيت فيه عشرات الأشجار بعد القطع في الشارع العمومي.

وعن سبب قطع أشجار الكافور في الإسماعيلية، كشفت مصادر رسمية أن هناك قرارا بتوسعة الطريق وأن المقاول المتعاقد مع هيئة الطرق والكباري لم ينسق بالشكل الكافي وهو الأمر الذي أدى إلى إثارة هذا الجدل.