النهار
الأحد 20 أبريل 2025 03:17 مـ 22 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ورشة عمل ”الأبحاث التطبيقية: من الفكرة إلى التسويق” بمكتبة الإسكندرية مرسال الخيرية تنظم دورة تدريبية لممرضي الأورام بالتعاون مع جامعة الإسكندرية رئيس جامعة الإسكندرية يقدم التهنئة البابوي لبطريركية الأقباط الأرثوذكس بمناسبة عيد القيامة وزير التعليم يعتمد جداول امتحانات الدبلومات الفنية للعام الدراسي 2024 / 2025 الكويت ترحب بإعلان التوافق بين أمريكا وإيران برعاية عمانية هيئة الأفلام تطلق مبادرة «سينماء» لتعزيز المحتوى المعرفي السينمائي قوات حرس الحدود تحبط تهريب كميات كبيرة من الأسلحة والمخدرات محمد الدماطي عن موارد الأهلي: لا يوجد عجز تعاون الفنانين العرب مع جامعة عفت لتطوير فنون السينما رئيس جامعة المنوفية يقدم التهنئة لنيافة الأنبا بنيامين والأخوة الأقباط بعيد القيامة المجيد بمطرانية المنوفية ريم سلامة تتوج ببرونزية الدورى العالمى للكاراتيه بالقاهرة موعد مباراة ليفربول وليستر سيتي في الدوري الإنجليزي والتشكيل المتوقع والقنوات الناقلة

حوادث

القبض على مستريح الهواتف المحمولة بالمنوفية قبل السفر خارج البلاد


نجحت وحدة مباحث مركز شبين الكوم بمحافظة المنوفية، بقيادة المقدم محمد المغربي، من ضبط مستريح الهواتف المحمولة، في اتهامات بالنصب بمبالغ تتخطى 30 مليون جنيه حسب اتهامات الضحايا، وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية قبل السفر خارج البلاد.


وتلقى اللواء عمرو روؤف مدير أمن المنوفية إخطارا من اللواء محمد عبد الواحد مدير المباحث الجنائية، يفيد القبض على المتهم م، ع،ا البالغ من العمر 34عام والمقيم بقرية ميت خلف التابعة لمركز شبين الكوم، عقب تحرير عدة محاضر ضده.


وجرى التنسيق بين مديرية أمن المنوفية ومديرية أمن الجيزة، وقطاع الأمن العام للقبض على المتهم قبل تجهيز نفسه للسفر خارج البلاد.


وكان عدد من أهالي قرية ميت خلف التابعة لمركز شبين الكوم بمحافظة المنوفية، قد حرروا محاضر ضد مستريح الهواتف المحمولة، وذلك بعد اتهامات بالنصب في مبالغ تتخطى الـ30 مليون جنيه.


وتلقى اللواء عمرو روؤف مدير أمن المنوفية إخطارا من مأمور مركز شرطة شبين الكوم، يفيد بورود عدة بلاغات وتحرير العديد من المحاضر بقيام شاب ثلاثيني من قرية ميت خلف بالنصب الاستيلاء على مبالغ كبيرة من الأهالي بحجة تشغيلها في الهواتف المحمولة.

وأوهم المتهم الضحايا بتحقيق أرباح هائلة من تجارة الهواتف المحمولة، نظرا لتغيرات السوق وارتفاع سعر الأجهزة بسبب الدولار، وأقنعهم أنها تجارة رابحة مليون في المائة، إلا أنه لم يوفي بتلك العهود.


وأكد الضحايا في شكواهم ضد المتهم، أنه كان أهل ثقة لما يتمتع به وأسرته من سمعة طيبة، ومراكز معروفة بين أهالي القرية، وأنهم في صدمة كبيرة بعد الواقعة، وبعد عدة محاولات للحصول على أموالهم، قرروا تحرير محاضر في الواقعة.