النهار
السبت 22 فبراير 2025 05:52 مـ 24 شعبان 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الأهلي يصل استاد القاهرة استعدادًا لمباراة الزمالك المستشار عدنان فنجري وزير العدل يقوم بافتتاح مكتب التوثيق والشهر العقاري بالغردقة بمحافظة البحر الأحمر بعثة منتخب الكرة النسائية تستعد لمغادرة كيجالي عقب الفوز على رواندا 2 مليون غرامة.. دفاع الإعلامي إبراهيم يستأنف على الحكم في واقعة نشره تسجيل صوتي للحكم محمد عادل مع غرفة الڤار نجم سوداني أول من قص شريط الأهداف.. إليكم هدافو القمة من الأجانب تجارة الهيروين...تقود عامل للسجن المشدد 6 سنوات بالقناطر الخيرية المشدد 5 سنوات لشقيقين لاتهامهم بالتعدى علي فتاة وإصابتها بعاهة مستديمة بالقليوبية عقوبة رادعة.. بالسجن المشدد 6 سنوات لعامل بمصنع لاتجاره في الهيروين بالقليوبية المشدد 6 سنوات لعاطل وربة منزل لاتجارهم في المخدرات وحيازة أسلحة نارية محافظ المنوفية يستقبل الدكتورة عبلة الألفي نائب وزير الصحة ويترأسان إجتماع المجلس الإقليمي للسكان معتز إينو لـ “النهار”: الأهلي الأقرب للفوز في القمة والزمالك يعاني من أزمات تؤثر على استقراره المهندس شريف عبدالرحيم لـ ”النهار” : انسحاب ترامب من إتفاقية باريس للمناخ لن يوقف الإستثمارات في قطاع الطاقة النظيفة

المحافظات

اكليل و خواتم وصلبان..مظاهر استقبال مبهجة لأقباط بورسعيد في عيد أحد الزعف

احتفل المسيحيون في كافة كنائس محافظة بورسعيد، اليوم الأحد، بمناسبة عيد أحد الزعف أو أحد الشعانين، وذلك وسط حالة من الفرحة والسعادة عمت أرجاء الكنائس، وبعد الانتهاء من أداء القداس الإلهى والذي بدأ منذ صباح باكر اليوم.

مظاهر استقبال مبهجة لأقباط بورسعيد في عيد أحد الزعف

وتضمنت احتفالات المسيحيين بكنيسة الأنبا بيشوي ببورسعيد ابتكار العشرات من أشكال السعف المختلفة ذات التركيبات المبهجة مثل: التاج والأسورة والخواتم وغيرها، والتي تعد من أهم مظاهر الاحتفال بتلك المناسبة الدينية، بجانب تصميم ضفائر من السعف يصنع منها: صلبان، وقلوب، ورموز دينية قبطية متنوعة، وذلك بإتقان وإبداع.

وصمم الأطفال والكبار العشرات من الإبتكارات المتنوعة من الخوص مثل: الاسورة، والتاج، وقاموا بإرتداءها بجانب تصميم الصلبان بالخوص، ثم قاموا بالتقاط الصور التذكارية بها وسط أجواء العائلة والأصدقاء والفرحة بين الجميع.

أحد الشعانين

جدير بالذكر أن أحد الشعانين هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد القيامة، وهو ذكرى دخول السيد المسيح إلى القدس، ويقبل الأقباط في هذا اليوم على شراء زعف النخيل قبل دخول قداس أحد الزعف، لحضور زفة الزعف بالكنيسة، وسط فرحة الأطفال بحمل الزعف بأشكاله المختلفة من التاج والصليب والقلب والشمعة ويزنون بها الكنائس والبيوت.