النهار
الإثنين 25 نوفمبر 2024 11:10 صـ 24 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تعاون جديد بين أكرم حسني وكريم أبو ذكري.. رمضان المقبل وفد طلابي بجامعة سوهاج يزور «مدينة مصر الدولية للألعاب الأولمبية» بالعاصمة الإدارية الجديدة رئيس جامعة عين شمس يستقبل نائب رئيس جامعة «إيست أنجليا» البريطانية لبحث تعزيز التعاون وكيل الشؤون الوقائية بأسيوط يفاجئ العاملين بالوحدات الصحية ويحيل ”المزوغين” للتحقيق ”سهولة” تعلن إتمام صفقة إصدار سندات بقيمة 478 مليون جنيه مصري لصالح شركة كابيتال محافظ أسيوط: رفع درجة الإستعداد بجميع الوحدات المحلية والقطاعات تحسباً لتقلبات الطقس نائب رئيس جامعة بنها لشئون الدراسات العليا والبحوث تتفقد امتحانات الميدتيرم لطلاب كلية التجارة بالعبور محافظ أسيوط يوجه بنقل السيارات والمعدات المعطلة لورشة أسيوط لصيانتها تدشين خط انتاج لصناعة اليخوت واللنشات السياحية بالغردقة الفنان دياب يكشف موعد طرح أحدث أغانيه.. تفاصيل إجراء قرعة علنية لتخصيص وحدات سكنية متنوعة بـ7 مدن جديدة رئيس مدينة الغردقة يستعرض مشكلات المدينة مع الصحفيين

المحافظات

اكليل و خواتم وصلبان..مظاهر استقبال مبهجة لأقباط بورسعيد في عيد أحد الزعف

احتفل المسيحيون في كافة كنائس محافظة بورسعيد، اليوم الأحد، بمناسبة عيد أحد الزعف أو أحد الشعانين، وذلك وسط حالة من الفرحة والسعادة عمت أرجاء الكنائس، وبعد الانتهاء من أداء القداس الإلهى والذي بدأ منذ صباح باكر اليوم.

مظاهر استقبال مبهجة لأقباط بورسعيد في عيد أحد الزعف

وتضمنت احتفالات المسيحيين بكنيسة الأنبا بيشوي ببورسعيد ابتكار العشرات من أشكال السعف المختلفة ذات التركيبات المبهجة مثل: التاج والأسورة والخواتم وغيرها، والتي تعد من أهم مظاهر الاحتفال بتلك المناسبة الدينية، بجانب تصميم ضفائر من السعف يصنع منها: صلبان، وقلوب، ورموز دينية قبطية متنوعة، وذلك بإتقان وإبداع.

وصمم الأطفال والكبار العشرات من الإبتكارات المتنوعة من الخوص مثل: الاسورة، والتاج، وقاموا بإرتداءها بجانب تصميم الصلبان بالخوص، ثم قاموا بالتقاط الصور التذكارية بها وسط أجواء العائلة والأصدقاء والفرحة بين الجميع.

أحد الشعانين

جدير بالذكر أن أحد الشعانين هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد القيامة، وهو ذكرى دخول السيد المسيح إلى القدس، ويقبل الأقباط في هذا اليوم على شراء زعف النخيل قبل دخول قداس أحد الزعف، لحضور زفة الزعف بالكنيسة، وسط فرحة الأطفال بحمل الزعف بأشكاله المختلفة من التاج والصليب والقلب والشمعة ويزنون بها الكنائس والبيوت.