النهار
الخميس 2 يناير 2025 11:59 صـ 3 رجب 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
فتح باب التقديم لكلية الدراسات العليا والبحوث البيئية بجامعة سوهاج جامعة حلوان تُطلق قافلة توعوية لمناهضة العنف ضد المرأة كانت بتغسل.. مصرع سيدة صعقًا بالكهرباء في ”فيشة غسالة” بقنا كاتليست: تكليف بي دي أو كيز للاستشارات لتحديد القيمة العادلة لأسهم شركات بغرض الاستحواذ نائب محافظ البحر الأحمر تتفقد مشروعات تنموية واستثمارية بمدينة رأس غارب توزيع 500 حاوية جديدة لجمع القمامة كمرحلة مرحلة أولى بالدقهلية أحمد عبدالقادر: كولر استبعدني من كأس العالم برغم جاهزيتي «مصر »تستضيف مؤتمر علوم البيانات والذكاء الاصطناعي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2025 نجوى كرم تشعل ليالي دبي وأبوظبي بثلاث حفلات جماهيرية بالإمارات القمة العالمية لطاقة المستقبل 2025 تسلط الضوء في مجال المدن المستدامة الصحة تدعم مستشفى ”شبراهور” و”ميت غمر” بجهازي أشعة جديدين رئيس جامعة المنوفية يهنئ الدكتور أيمن حافظ عميد كلية الزراعة السابق لاختياره أميناً للجنة قطاع الدراسات الزراعية

المحافظات

اكليل و خواتم وصلبان..مظاهر استقبال مبهجة لأقباط بورسعيد في عيد أحد الزعف

احتفل المسيحيون في كافة كنائس محافظة بورسعيد، اليوم الأحد، بمناسبة عيد أحد الزعف أو أحد الشعانين، وذلك وسط حالة من الفرحة والسعادة عمت أرجاء الكنائس، وبعد الانتهاء من أداء القداس الإلهى والذي بدأ منذ صباح باكر اليوم.

مظاهر استقبال مبهجة لأقباط بورسعيد في عيد أحد الزعف

وتضمنت احتفالات المسيحيين بكنيسة الأنبا بيشوي ببورسعيد ابتكار العشرات من أشكال السعف المختلفة ذات التركيبات المبهجة مثل: التاج والأسورة والخواتم وغيرها، والتي تعد من أهم مظاهر الاحتفال بتلك المناسبة الدينية، بجانب تصميم ضفائر من السعف يصنع منها: صلبان، وقلوب، ورموز دينية قبطية متنوعة، وذلك بإتقان وإبداع.

وصمم الأطفال والكبار العشرات من الإبتكارات المتنوعة من الخوص مثل: الاسورة، والتاج، وقاموا بإرتداءها بجانب تصميم الصلبان بالخوص، ثم قاموا بالتقاط الصور التذكارية بها وسط أجواء العائلة والأصدقاء والفرحة بين الجميع.

أحد الشعانين

جدير بالذكر أن أحد الشعانين هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد القيامة، وهو ذكرى دخول السيد المسيح إلى القدس، ويقبل الأقباط في هذا اليوم على شراء زعف النخيل قبل دخول قداس أحد الزعف، لحضور زفة الزعف بالكنيسة، وسط فرحة الأطفال بحمل الزعف بأشكاله المختلفة من التاج والصليب والقلب والشمعة ويزنون بها الكنائس والبيوت.