38 أمريكي يقطعون الطريق علي كوبري جولدن جيت بولاية كاليفورنيا الأمريكية لوقف الإبادة بفلسطين
لاتزال تبعات الإرهاب الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني البرئ تظهر بمختلف أنحاء العالم لأن الإنسانية جمعاء تلفظ الإرهاب والتطرف وقتل الغير بسبب عرقه وهو ما تمارسه قوات الإحتلال الإسرائيلية من أعمال إجرامية الآن من قتل 32 ألفا مدنيا فلسطينيا منهم 6 آلاف طفل أو قتل رجال القانون من الشرطة الفلسطينية ولا بأس من قتل العمال في المجال الإنساني التابعين للمطبخ المركزي العالمي لأنهم سينقذون الفلسطينيين من الموت جوعا ويحدث كل ذلك لغياب فعالية القانون الدولي ضد الحكومة الإسرائيلية المتطرفة التي تُريد أن تقتل كل ما هو ليس إسرائيلي وهو أساس العنصرية والإرهاب والتطرف والتي ظهرت في عبارات نتنياهو بمحاولة إشعال حرب نهاية العالم هرمجدون أو عبارات بن غفير الوزير في حكومة نتنياهو بإلقاء قنبلة نووية علي العرب وذهبت حكومة نتنياهو المتطرفة لأبعد من ذلك باستهداف المنشآت الدبلوماسية كما حدث في قصف القنصلية الإيرانية بدمشق وذلك لتأجيج حرب مفتعلة تهرب بها الحكومة الإسرائيلية المتطرفة من المحاسبة الدولية والجنائية عبر الاستمرار في السُلطة.
وبالأمس قطع 38 أمريكيا الطريق علي كوبري جولدن جيت "البوابة الذهبية" في ولاية كاليفورنيا مُطالبين بوقف الحرب والإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني لكن قبضت قوات الشرطة الأمريكية علي المتظاهرين لاستخدامهم براميل من البنزين في المظاهرة مما قد يُسبب خطورة علي الجميع وفقا لفوكس نيوز ولا تزال أعمال الإرهاب الإسرائيلية لها تبعات خطيرة علي العالم ونسترجع معا واقعة قيام الجندي الأمريكي آرون بوشنيل بإضرام النار في نفسه أمام السفارة الإسرائيلية بواشنطن لرفضه الإبادة الجماعية الواقعة للشعب الفلسطيني.
كوبري جولدن جيت البوابة الذهبية بولاية كاليفورنيا الأمريكية.
المتظاهرون الأمريكيون يضعون براميل من البنزين لتقوم الشرطة الأمريكية بالقبض عليهم.