الحلقة الرابعة ”بقينا اتنين”.. أول ظهور للراحل طارق عبدالعزيز ومشاهد رومانسية تجمع شريف ورانيا في الصحراء
تبدأ الحلقة الرابعة من "بقينا اتنين" بأحداث مثيرة، فبعد أن تاه "أدهم" شريف منير و "ياسمين" رانيا يوسف، في الصحراء خلال مشاركتهما في الرالي، وبعد تعطل سيارتهم، يجدوا أنفسهم في الصحراء بدون هواتف ولا أكل ولا مياه، ويدخل عليهم الظلام والبرد، فتشعر "ياسمين" رانيا يوسف بالرعب وتقترب من "أدهم" شريف منير برغم طلاقهما، ويبدأوا في تذكر الكثير من الذكريات الحلوه التي جمعتهم سابقا، وتبكي ياسمين ويأخذها أدهم في حضنه.
ثم يبدأوا الخناق مره أخرى وهم يجلسون في الصحراء بنتظروا نجدتهم، وفي المقابل تشاهد ياسمين ابنها يطلب منها العودة لوالده.
يظهر عزت زين وهو يعاكس الخادمة، وتدخل عليه ريكو "مروه عبد المنعم" وتطرد الخادمة، فيقوم عزت زين بالاتصال بشقيقة "نادية" ميمي جمال ويعاكسها أيضا.
في المقابل يدخل سيف "يوسف عثمان" خناقة مع ريم بسبب اختفاء والدها ووالدتها في الصحراء، ويحاول تامر بشير أن يعرف مكانهم عن طريق gbs التتبع، كما تدخل ريم خناقة مع تامر بشير بسبب تريقته على فريقهم.
بعد بحث طويل يجد منظمي الرالي أدهم وياسمين في منطقة بعيدة، ويعيدوهم إلى مركز البداية، ثم يعودوا إلى منزلهم.
في المنزل يدخل مروان ابن شريف ورانيا إلى غرفة والدته ويطلب منها أن تعود لوالده، فتعده بأنها ستفكر في الأمر، ثم تدخل ابنتها ريم إليها وتترك لها صورة على الكومودينو، وتطلب منها تفسير لها، في حين لم تهتم ياسمين ولم تنظر للصورة اصلا وتتركها وتنزل متوجهه إلى شغلها.
يذهب سامي "عزت زين" إلى نادية "ميمي جمال" ويجمعهما حوار رومانسي كوميدي في حديقة الفيلا، ويحاول سامي أن يطلب يدها.
يظهر الفنان الراحل طارق عبدالعزيز في شخصية "شريف" وهو رسام وفنان تشكيلي، ويتصل بصديقه أدهم، بعدما يجده متصدرا التريند ويداعبه فيكتشف أنه طلق زوجته والتريند مجرد وهم فقط، فتدخل رانيا "ياسمين" إلى المكتب ومعها "سيف" يوسف عثمان، وتأتي السكرتيرة لتبلغهم أن الشركات التي فسخت تعاقداتها عادت جميعها لتجديد التعاقد معهم بعدما أصبحوا أشهر كابلز على السوشيال ميديا.
تدخل ريم خناقة مع سيف بعدما يكتشف أنها تغير على صديق قديم لها احتفل بخطوبته، فيتركها ويرحل، فيما تدخل ياسمين خناقة مع أدهم في المكتب بسبب محاولة كل منهم فرض رأيه في الشغل، ثم تخرج ريم من الشركة لتلحق بسيف وتعتذر له عن انفعالها عليه.
تشتكي ياسمين لريكو "مروه عبدالمنعم" ويشتكي أدهم لعاصم "ياسر الطوبجي"، وكلا منهم يحاول أن يظهر ملاك برئ ويظهر الآخر شيطان، وفجأة يكتشف أدهم وجود صورة بها ياسمين وخطيبها السابق، فينفعل ويغضب وفجأة يضرب جرس الباب فيفتح ويكتشف أن هذا الشخص هو خطيب ياسمين القديم والذي كان يعيش في أوروبا وقد عاد مجددا.