النهار
الخميس 24 أبريل 2025 07:37 مـ 26 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزارة التعليم تواصل إتاحة نماذج الاسترشادية لامتحانات الثانوية العامة 2025...وحل النماذج يوميًا على قناة ”مدرستنا٣” «جميعة» يفاجئ مستشفى فاقوس المركزي بعد منتصف الليل ويتابع الخدمة وأعمال التطوير بها محاكاة خطة طوارئ.. «صحة كفر الشيخ» تنفذ إخلاءً تجريبيًا لمرضى مستشفى الصدر ”مشوار الألف الذهبية يبدأ بخطوة”.. حملة لتنظيم الأسرة والصحة الإنجابية بالبحيرة.. السبت الأشموني.. يعتمد جدول إمتحانات الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2024 / 2025 م بمدارس الشرقية جوش جيلبرت:رغم تراجع الدولار... الذهب والأصول العالمية ترتفع كاسبرسكي تحذر من تطوّر الذكاء الاصطناعي في هجمات التصيد الاحتيالي الصين : لا يزال موقفنا ثابتًا ..ولم تُجرَ أي مفاوضات اقتصادية وتجارية بين بكين وواشنطن الفنان المغربي عبدالسلام الخلوفي يصدر كتاب ”صنعات وحكايات” من الموسيقى الأندلسية المغربية خلال مشاركته فى قمة ”الآلات يمكنها أن ترى” بدبى.. وزير الاتصالات يعقد مباحثات مع مسؤولى بنوك وشركات عالمية عبد الحميد رواش يعود بشركة جولدن كلاود فيلمز للسوق المصري رئيس جامعة حلوان يهنئ الرئيس السيسي: «عيد تحرير سيناء» يسطر تاريخ أمة لا تُنسى

المحافظات

عجوز تعمل في عمر الـ 80.. وتؤكد: بشتغل بقالي 50 سنة.. صور

الحاجه نفيسة نصير كما يلقبها أهالي قريتها عجوز شارف عمرها علي ال 80 عاما، تمسك المقص في يدها وبعض البوص وتنسج “ الاسبتة ” وتبعيها لابناء قريتها.

وقالت الحاجه نفيسة، أنها تعمل في صناعة الاسبتة منذ 50 عاما حيث كانت تعمل مع زوجها وبعد وفاته استكملت المسيرة من أجل كسب لقمة العيش.

وأضافت أن مهنة صناعة الاسبتة هي مهنة والدها وتعملتها منه وتزوجت أيضا من يعمل بها وكانت تساعد زوجها من أجل رعاية أطفالهم الخمسة وتعليمهم.

وأكدت الحاجه نفيسة، أنها كانت ترعي أبناءها وتتابع دراستهم وتساعد زوجها في المهنة التي لا يعرفون غيرها، وتمكنوا من تعليم أولادهم من هذه المهنة.

وأشارت نفيسة، أن المهنة أصبحت لا تجدي مع انتشار الاسبتة الملونة والمصنوعة من مواد أخري ولكنها ما زالت تعافر قائلة “ احسن ما أمد ايدي لحد بديني هشتغل لحد ما اموت”.

وتابعت أنها تعمل يوميا من الصباح حيث تقوم بشراء البوص وتقوم هي بالقض والتشكيل في مهارة وسرعة حيث أن السبت الواحد ياخذ ساعه واحدة فقد لإنتاجه.